تلك الرائحة قد تكون ناتجة عن التعرّق المفرط، تراكم البكتيريا على الجلد، ارتداء الملابس الضيقة، تناول بعض الأطعمة، أو استخدام بعض الأدوية.
للتعامل مع هذه الحالة، يُنصح باتباع الإجراءات التالية:
1. الاستحمام بانتظام باستخدام صابون مضاد للبكتيريا.
2. ارتداء ملابس فضفاضة ومصنوعة من القطن لتسمح بتهوية الجلد.
3. استخدام مزيل عرق منتظمًا.
أما بالنسبة للافرازات المهبلية ذات الرائحة الكريهة، فقد تكون ناتجة عن عدوى فطرية أو بكتيرية أو تغيرات هرمونية، ويجب مراجعة طبيب أمراض النساء لتحديد السبب والحصول على العلاج المناسب.
أما بالنسبة لرائحة البول الكريهة، فقد تكون ناتجة عن عوامل مثل الجفاف، تناول بعض الأطعمة، المكملات الغذائية، العدوى، أو حالات طبية مثل السكري.
وأخيرًا، رائحة الفم الكريهة قد تكون ناتجة عن سوء نظافة الفم، أمراض اللثة، الجفاف، الجوع، مشاكل في الجهاز الهضمي، أو عدوى في اللوزتين. يُنصح بزيارة طبيب الأسنان أو طبيب الأمراض المعوية لتقييم الحالة وتقديم العلاج المناسب.
