أخبار عاجلة
هل خير أم شر؟.. تفسير رؤية الكعبة في المنام -

طرق فعالة للتعامل مع حساسية الربيع اكتشفيها

طرق فعالة للتعامل مع حساسية الربيع اكتشفيها
طرق فعالة للتعامل مع حساسية الربيع اكتشفيها

علاج حساسية الربيع، تُعتبر حساسية الربيع من الأنواع الشائعة التي تظهر خلال فترة انتقال الفصول لأسباب متعددة، حيث تصيب كل من البالغين والأطفال. يمكن معالجة حساسية الربيع بطرق متنوعة، ولكن غالبًا ما يسعى المرضى إلى إيجاد وسائل فعالة للتخلص من أعراضها المزعجة.

حساسية الربيع عند الأطفال
حساسية -الربيع- عند الأطفال

طرق فعّالة للتخفيف من حساسية الربيع

يعاني البعض في موسم الربيع من أعراض مزعجة تؤثر بشكل كبير على جودة حياتهم، مثل سيلان الأنف، العطاس، الحكة، واحتقان الجيوب الأنفية. ولكن لحسن الحظ، توجد العديد من الوسائل الفعّالة للتقليل من هذه الأعراض وإدارتها.

أولاً، تقليل التعرض لمسببات الحساسية: ينصح بالحد من التواجد في الخارج خلال ساعات الصباح الباكر (بين 5 و10 صباحًا)، حيث تكون مستويات حبوب اللقاح مرتفعة. يمكن أيضًا إغلاق النوافذ والأبواب أثناء موسم الحساسية، استخدام أجهزة تنقية الهواء في المنزل، و ارتداء كمامة عند الخروج، خصوصًا في الأيام العاصفة أو أثناء القيام بأعمال البستنة.

حساسية الربيع
حساسية- الربيع

ثانيًا، اتباع إجراءات النظافة الشخصية: الحرص على غسل الوجه واليدين والأنف بعد العودة من الخارج، وتغيير الملابس فور دخول المنزل وغسلها للتخلص من أي آثار لحبوب اللقاح.

ثالثًا، استخدام العلاجات الطبية: تشمل مضادات الهيستامين التي تقلل من العطاس، الحكة وسيلان الأنف. بخاخات الأنف الكورتيزونية فعّالة جدًا في تقليل الالتهاب واحتقان الأنف. كما يمكن استخدام قطرات العين المضادة للحساسية لتخفيف احمرار العين والحكة، إضافة إلى مزيلات الاحتقان التي تساعد في فتح الممرات الأنفية. لكن يجب الانتباه إلى عدم تجاوز استخدامها لمدة 3 أيام متتالية لتجنب ظاهرة “الاحتقان المرتد”.

اتباع هذه النصائح قد يساعد بشكل كبير في تقليل أعراض حساسية الربيع وتحسين جودة الحياة خلال هذا الموسم.

حساسية الربيع عند الأطفال
حساسية -الربيع

وسائل الوقاية من حساسية الربيع

أشار إلى أن الوقاية تظل دائمًا أفضل من العلاج، لذا ينبغي تعزيز الجسم ضد أمراض الحساسية، وخاصة حساسية الربيع، من خلال ما يلي: – تناول اللقاحات في مواعيدها. – اتباع نظام غذائي متوازن يضمن حصول الجسم على جميع العناصر الغذائية اللازمة لتعزيز جهاز المناعة. – تناول أطعمة مثل الثوم، الزنجبيل، الكركم، والأسماك الدهنية التي قد تساهم في تخفيف الأعراض. – شرب كميات كافية من الماء، مما يساعد في ترطيب الأغشية المخاطية وتقليل الاحتقان. – الحصول على قسط كافٍ من الراحة والنوم الجيد، مما يسهم في تعزيز المناعة وتقليل التهيج التحسسي.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق «وول مارت» يتراجع 2% قبل افتتاح وول ستريت بعد انتقاد ترامب لسياسة التسعير
التالى وزير العمل ومحافظ دمياط يفتتحان ملتقى توظيف لتوفير 1100 فرص عمل للشباب و25 عقد لذوي الهمم