أحرز نادي الغولف الملكي دار السلام من الرباط لقب الدورة العشرين لكأس العرش للغولف، عقب فوزه في النهائي على نادي الغولف الملكي كونتري كلوب من طنجة بنتيجة 8 مقابل 4، في المباراة التي أقيمت يوم السبت على مسالك النادي الطنجي.
ويعد هذا التتويج الثاني عشر في سجل النادي الرباطي في هذه المنافسة الوطنية المرموقة، التي تنظمها الجامعة الملكية المغربية للغولف بشراكة مع جمعية جائزة الحسن الثاني للغولف، تحت الرئاسة الفعلية لصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد.
وجرت أطوار هذه النسخة في أجواء احتفالية واستثنائية، احتضنها نادي الغولف الملكي كونتري كلوب بطنجة، أحد أعرق الأندية الوطنية، بمشاركة أفضل 12 ناديا يمثلون مختلف جهات المملكة، في جو طبعته الروح الرياضية والتنافس النزيه.
وشهدت المباراة النهائية ندية كبيرة ومستوى تقني رفيع، حيث اصطدمت خبرة النادي الرباطي، حامل لقب النسخة الماضية، بحماس النادي الطنجي الذي بلغ المباراة النهائية لأول مرة في تاريخه، مدعوما بجماهيره التي حضرت بكثافة وظلت تؤازره حتى آخر لحظة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
عبر عميد المنتخب الوطني، محمد ربيع حريمات، عن رغبة اللاعبين القوية في تحقيق بداية مثالية أمام أنغولا في المباراة التي ستجمعهما اليوم الأحد لحساب منافسات الجولة الأولى من دور المجموعات لبطولة إفريقيا للاعبين المحليين التي تستضيفها كينيا وتانزانيا وأوغندا.
وأشار حريمات إلى أن التركيز منصب بالكامل على الفوز في المباراة الأولى، مضيفا: "راكمنا خبرة كافية في المشاركات القارية، ونحن جاهزون لتخطي دور المجموعات والتتويج باللقب".
يشار إلى أن المنتخب الوطني يوجد في المجموعة الأولى رفقة منتخبات كينيا (البلد المضيف) وأنغولا والكونغو الديمقراطية وزامبيا.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
في أجواء احتفالية نابضة بروح الانتماء والفرح الجماعي، شهدت ساحة بوشنتوف بالدار البيضاء مساء يوم الجمعة 1 غشت 2025 تنظيم فعالية فنية كبرى بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لتربع صاحب الجلالة الملك محمد السادس على عرش أسلافه الميامين.
جاءت هذه الفعالية في إطار التقاليد السنوية التي دأبت مقاطعة مرس السلطان على إحيائها تخليداً لهذه المناسبة الوطنية الغالية، حيث حضرها جمهور غفير من مختلف الأعمار والفئات.
تميز الحفل بمشاركة نجوم من الطراز الرفيع في الأغنية الشعبية المغربية، على رأسهم الفنانان عبد العزيز الستاتي وعبد الله الداودي، اللذان ألهبا حماس الحضور بروائع من ريبرتوار الأغنية الشعبية التي تعكس عمق الموروث الثقافي المغربي وتؤكد ارتباط المغاربة بتاريخهم الفني العريق.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
خلال أدائه فوق المنصة، أكد الفنان عبد العزيز الستاتي أن عيد العرش ليس مجرد ذكرى رسمية بل لحظة وجدانية يعيشها المغاربة بكل فخر، مشيراً إلى أن الفن الشعبي هو أحد الأشكال التي يعبر بها المواطنون عن ولائهم للملك وحبهم للوطن.
من جهته، عبر الفنان عبد الله الداودي عن اعتزازه بالتجاوب الكبير للجمهور، مؤكداً أن الحفاظ على التراث الفني ونقله للأجيال الصاعدة هو واجب كل فنان. وأضاف أن التفاعل الكبير والحضور الشبابي في الحفل يؤكد أن الفن الشعبي ما زال حياً ومتجدداً ومغروساً في وجدان الناس.
وأوضح نائب رئيس مقاطعة مرس السلطان السيد حسن السويهب أن اختيار ساحة بوشنتوف جاء لما لها من رمزية فنية وتاريخية في ذاكرة المدينة، مؤكداً أن الحفل ليس مناسبة للفرح فقط بل رسالة ثقافية تؤكد أن الفضاء العمومي يمكن أن يكون منصة للاحتفال بقيم الانتماء والهوية.
وعاش الحاضرون ليلة استثنائية امتزجت فيها أنغام العيطة والموسيقى الشعبية بأهازيج الجمهور، في جو عائلي جمع الكبار والصغار والشباب والأسر، في تعبير جماعي صادق عن حب الوطن والاعتزاز بالثقافة المغربية.
يأتي هذا الحفل في سياق الجهود المتواصلة التي تبذلها مقاطعة مرس السلطان لإعادة الاعتبار للفن الشعبي كأحد أعمدة التراث الوطني، وكوسيلة لتقوية روابط الانتماء بين المواطنين وفضائهم العمومي، في إطار رؤية تهدف إلى جعل الثقافة والفن في صلب السياسات المحلية.
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة لطقس الأحد 03 غشت 2025، أن تتميز الحالة الجوية عامة بطقس حار بكل من الجنوب الشرقي، والمنطقة الشرقية والسهول الداخلية وبشرق الأقاليم الصحراوية للمملكة.
ويرتقب تشكل سحب منخفضة وكتل ضبابية فوق شمال المناطق الشرقية والواجهة المتوسطية والسهول الأطلسية الشمالية والوسطى والشمال الغربي للأقاليم الصحراوية.
ومن المتوقع تمركز خلايا رعدية ستعطي قطرات مطرية أو زخات رعدية فوق كل من مرتفعات الأطلسين الكبير والمتوسط والمناطق المجاورة، والمنطقة الشرقية وكذا الجنوب الشرقي للبلاد وشرق الريف. كما سيلاحظ تسجيل هبات رياح قوية نوعا ما بكل من منطقة طنجة والأقاليم الصحراوية للمملكة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 22 و 28 درجة بالجنوب الشرقي، وهضاب ملوية والمنطقة الشرقية وسايس، وما بين 17 و22 درجة بباقي الأرجاء.
أما درجات الحرارة خلال النهار، فستشهد بعض الانخفاض.
وسيكون البحر قليل الهيجان إلى هائج بالواجهة المتوسطية والبوغاز وعلى طول الساحل الأطلسي.
وجه الائتلاف الوطني من أجل الجبل مذكرة رسمية إلى رئيس الحكومة عزيز أخنوش، يطالب فيها بإحداث هيئة وطنية عليا لتنمية المجالات الجبلية، وذلك في إطار تنزيل التوجيهات الملكية التي أطلقها جلالة الملك محمد السادس في خطاب العرش، والتي شددت على تحقيق العدالة المجالية.
وجاءت المذكرة تحت عنوان "إنصاف الجبل.. ورش استعجالي لتصحيح التفاوتات وتحقيق العدالة المجالية"، حيث اقترح الائتلاف وضع هذه الهيئة تحت إشراف رئاسة الحكومة، تضم ممثلين عن الوزارات والجماعات الترابية والهيئات المدنية والخبراء.
وشدد الائتلاف على ضرورة عقد مناظرة وطنية قبل نهاية 2025 لبحث القانون الإطار الخاص بالمناطق الجبلية، مع التركيز على تعبئة الموارد المالية والبشرية، وضمان استفادة هذه المناطق من عائدات ثرواتها الطبيعية ومن مزايا العدالة الجبائية. كما كشفت المذكرة عن خطة حكومية مقترحة تتضمن أهدافا محددة، مثل تقليص نسب العزلة الطرقية خلال خمس سنوات، وتحسين التغطية الصحية والحماية الاجتماعية، وزيادة التزويد بالماء الصالح للشرب، وتعزيز البنية التحتية للاتصالات والخدمات الرقمية، فضلًا عن رفع حجم الاستثمارات العمومية والخصوصية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
وأكد الائتلاف أن الخطاب الملكي الأخير جاء ليذكر بمبدأ المساواة بين جميع الجهات، حيث قال جلالته: "لا مكان اليوم ولا غدً لمغرب يسير بسرعتين"، داعيا إلى نقلة نوعية في تأهيل المجالات الترابية وتدارك الفوارق الاجتماعية والمجالية.
وكشفت المذكرة عن معطيات صادمة، منها أن أكثر من 35% من سكان المناطق الجبلية يعانون من صعوبة الولوج إلى الخدمات الصحية، في حين تتركز 97% من المستشفيات في المدن، كما تصل نسب الأمية والهدر المدرسي إلى مستويات مقلقة.
وحذر الائتلاف من استمرار الوضع الراهن، الذي قد يؤدي إلى تفاقم الفوارق الاجتماعية والمجالية، وارتفاع تكلفة معالجة العجز التنموي، وتسارع وتيرة الهجرة القروية التي تهدد بإفراغ الجبال من ساكنتها.
وأكد أن إصدار قانون إطار خاص بالمناطق الجبلية أصبح ضرورة استراتيجية لتوجيه السياسات العمومية وضمان العدالة المجالية، مشيرا إلى أن الوقت قد حان لتحويل التوجيهات الملكية إلى إجراءات ملموسة تنهض بهذه المناطق وتضمن حقوق سكانها.
يجتمع ممثلون لنحو 180 دولة في جنيف، الثلاثاء، في محاولة جديدة لوضع أول معاهدة عالمية للقضاء على التلوث الناجم عن مادة البلاستيك، من المحيطات إلى جسم الإنسان.
وفي ضوء تصاعد التوترات الجيوسياسية والتجارية، أضيفت هذه الدورة من المفاوضات الحكومية الدولية (CIN5-2) وتستمر لعشرة أيام بعد فشل المحادثات في بوسان بكوريا الجنوبية في دجنبر. وحالت مجموعة من الدول المنتجة للنفط دون إحراز أي تقدم.
وفي حال لم تتخذ إجراءات، سيتضاعف استهلاك البلاستيك في العالم ثلاث مرات بحلول عام 2060 وفق توقعات منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
ويتوقع أن تزداد النفايات البلاستيكية في التربة والمجاري المائية، من قمم الجبال إلى المحيطات، بنسبة 50% بحلول عام 2040، وفقا لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP) الذي يتولى أمانة المفاوضات الأممية.
ينتج كوكب الأرض حاليا 460 مليون طن من البلاستيك سنويا، نصفها معد للاستخدام الأحادي، في حين يعاد تدوير أقل من 10% من نفايات البلاستيك.
وأظهرت دراسات حديثة أن البوليمرات بتحللها إلى جزيئات بلاستيكية دقيقة ونانوية تلوث الأنظمة البيئية، وتدخل إلى دورة الإنسان الدموية وأعضائه.
وانتقد فريق يضم 450 عالما من 65 دولة يتابعون المباحثات، التداعيات التي لا تزال مجهولة على صحة الأجيال الحالية والمستقبلية.
وعلى الرغم من تعقيدات المفاوضات التي تمس المصالح المتضاربة للمجتمع الحديث (المواد الكيميائية والتنمية الاقتصادية مقابل البيئة والصحة)، قالت الدنماركية إنغر أندرسن المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة إنه "من الممكن إنهاء اجتماع جنيف بمعاهدة".
جدل كبير خلفته ترتيبات افتتاح ملعب كرة القدم بمرتيل، بعد انتظار طويل لافتتاح هاته المعلمة بالنسبة لأبناء المنطقة. حيث استنكرت عشرات التدوينات والبلاغات، ترتيبات افتتاح الملعب الجديد، والتي تقصي كليا أبناء المدينة وفعالياتها الرياضية، بمقابل جعل بعض "المؤثرين" هم نجوم هذا الافتتاح.
ارتباطا بذلك، أصدر مجموعة من الفعاليات الجمعوية والرياضية والمثقفين بالمدينة بلاغا مشتركا، عبرت فيه عن الاستياء الواسع في الأوساط الرياضية بمدينة مرتيل، عقب إقصاء الفعاليات الرياضية المحلية، وعلى رأسها قدماء اللاعبين وأطر التدريب والتسيير، من المشاركة في مراسيم افتتاح الملعب البلدي الجديد بالمدينة، الذي طال انتظاره لأكثر من عقد من الزمن.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
وقد تم، بدلًا من ذلك، توجيه الدعوات إلى مؤثرين وفنانين من خارج المدينة، في تغييب تام لوجوه قدمت الكثير للرياضة المحلية وواكبت مسار تطور البنيات التحتية الرياضية بمدينة مرتيل.
ويضيف البلاغ، ان الأمر لم يقف عند هذا الحد، بل فوجئت نخبة من الأطر الرياضية بالمدينة برفض باشا مدينة مرتيل استقبال وفد يمثل قدماء اللاعبين وبعض الفعاليات الرياضية، كانوا بصدد التقدم بطلب استفسار حول هذا الإقصاء المجحف، وذلك "في سلوك لا يليق بمقام المسؤولية الإدارية"، حيث قوبل طلبهم بالرفض بدعوى "عدم توفر الوقت" بسبب انشغالاته بالاستعداد لعيد العرش.
وردا على ذلك، أوضح أصحاب البلاغ، أنه "إذا كنا نعتبر أن هذه الذكرى الوطنية العزيزة هي مناسبة لتكريس قيم الإنصات والتشارك والاعتراف بالمجهودات المبذولة من طرف مختلف مكونات المجتمع، فإننا نستغرب بشدة كيف يتم استغلالها في اتجاهات معاكسة تمامًا، تقصي ولا تحتضن، وتستبعد من ساهموا لسنوات في خدمة الرياضة المحلية من دون كلل أو ملل".
وتتأسف فعاليات مرتيل، في بلاغها هذا السلوك غير المقبول، مؤكدة أن مثل هذه الممارسات لن تزيدهم إلا إصراراً على مواصلة الدفاع عن كرامة الفعاليات الرياضية المحلية، والتصدي لكل أشكال التهميش والإقصاء، مشددين في الوقت ذاته حرصهم على احترام المؤسسات والانخراط الواعي والمسؤول في البناء الديمقراطي الذي يرعاه جلالة الملك محمد السادس نصره الله.
يذكر أن ملعب مرتيل الذي تم تشييده مؤخرا، يعتبر واحدا من أكبر انتظارات المواطنين والشباب بالخصوص، من المنتظر افتتاحه خلال هاته الأيام، لكن بتصور بعيد عن المدينة وفعالياتها، حيث تجري الاستعدادات بتنسيق مع أطراف وجهات من خارج المدينة، بل تم إقصاء حتى مجلسها الجماعي ومسؤوليه من هاته الترتيبات، التي أعطيت الكلمة الفصل فيها، لبعض من يسمون "مؤثرين" وهو ما أثار غضب أهالي المنطقة بمختلف مشاربهم وتوجهاتهم.
بلغ الرواج الإجمالي على صعيد الموانئ المغربية برسم الفصل الأول من سنة 2025، ما مجموعه 130 مليون طن مقابل 116,4 مليون طن في نفس الفترة من السنة الماضية أي بارتفاع بلغ 11,6 في المائة.
وأوضح بلاغ لوزارة التجهيز والماء حول "أنشطة الموانئ بالمغرب برسم الفصل الأول من سنة 2025"، أن الرواج الوطني (دون احتساب المسافنة) سجل حجما إجماليا يناهز 65,7 مليون طن أي بارتفاع نسبته 8 في المائة، في حين سجل نشاط المسافنة رواجا حجمه 64,2 مليون طن بزيادة نسبتها 15,5 مقارنة بالفصل الأول من سنة 2024.
وتابع المصدر أن نشاط "المسافنة" شكل نسبة مهمة تقدر بـ 49,4 في المائة من حجم الرواج المينائي الإجمالي بمتم شهر يونيو من سنة 2025، متبوعا بالواردات بنسبة 30,3 في المائة، والصادرات بنسبة 16,2 في المائة، و"المساحلة" بنسبة 3,4 في المائة، ثم نشاط تزويد السفن بالوقود بنسبة 0,7 في المائة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
كما سجلت كل من الواردات حجما قدره 39,4 مليون طن (5+ في المائة)، والصادرات حجما بلغ حوالي 21 مليون طن (10,8+ في المائة)، ورواج "المساحلة" حجما قدره 4,4 مليون طن (29,1+ في المائة)، ثم نشاط تزويد السفن بالوقود الذي بلغ 905,8 ألف طن (1,9- في المائة)، وذلك بتزويد السفن العابرة عبر مضيق جبل طارق.
وفي ما يخص أهم الرواجات الاستراتيجية للموانئ المغربية، أوضح البلاغ أنها عرفت ارتفاع كل من رواج الحاويات (6,2 مليون حاوية من فئة 20 قدم /10,4+ في المائة) والمحروقات المستوردة (6,6 مليون طن/ 5,1+ في المائة) والفوسفاط والمنتجات المرتبطة به (16,5 مليون طن/ 2,4+ في المائة) والنقل الطرقي الدولي (311 ألفا و 495 وحدة / 8,3+ في المائة) والفحم (5,5 مليون طن/ 13,1+ في المائة) من جهة، وانخفاض الحبوب (5,1 مليون طن/ 7,1- في المائة) والعربات الجديدة (316 ألفا و 714 وحدة / 8,7- في المائة) من جهة أخرى.
وبالنسبة لرواج المسافرين، فقد سجلت موانئ المملكة 1 مليون و610 آلاف و 431 مسافرا بمتم شهر يونيو من سنة 2025 أي بارتفاع بلغت نسبته (9,5+ في المائة) مقارنة مع نفس الفترة من السنة الماضية. كما عرف رواج السياح البحريين ارتفاعا مهما بنسبة (76,1+ في المائة) مقارنة مع الفصل الأول من سنة 2024، حيث سجلت الموانئ المغربية عبور 170 ألفا و 257 سائحا بحريا. وعلى صعيد آخر، أشار البلاغ إلى أن حجم منتوجات الصيد البحري الساحلي والتقليدي المفرغة في الموانئ المغربية برسم الفصل الأول من سنة 2025، انخفض بنسبة 16,7 في المائة، مسجلا بذلك 391 ألفا و 353 طنا.