أعرب موزيس أوركوما، لاعب الرجاء الرياضي لكرة القدم، عن سعادته بالأجواء التي تسود معسكر الفريق المقام حاليًا بمدينة أكادير، مؤكدا أن العمل الجاد والانسجام داخل المجموعة يبشر بموسم إيجابي.
وقال أوركوما في تصريح إعلامي: "الأجواء هنا رائعة، الطاقم التقني والإدارة يبذلون مجهودات كبيرة، واللاعبون يتجاوبون بشكل ممتاز مع التداريب. المعسكر شاق، لكنه ضروري لتحقيق نتائج إيجابية مستقبلاً".
وأضاف اللاعب النيجيري: "الكل هنا يتعامل كعائلة واحدة. اللاعبون القدامى رحبوا بنا بشكل رائع، والطاقم التقني يحرص على مساعدتنا نحن الجدد للاندماج بسرعة. رغم أنني جديد داخل الفريق، إلا أنني لا أشعر بذلك، بل أحس وكأنني أنتمي لهذا النادي منذ أكثر من سنة".
وختم أوركوما تصريحه قائلًا: "أنا ممتن لكل من يعمل داخل هذا الكيان، وسأبذل قصارى جهدي من أجل قميص الرجاء".
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
وجه الناخب الوطني طارق السكتيوي الدعوة إلى 28 لاعبًا للمشاركة في النسخة الثامنة من بطولة إفريقيا للاعبين المحليين (الشان)، التي ستُقام أطوارها في كينيا وأوغندا وتنزانيا خلال الفترة الممتدة ما بين 2 و30 غشت 2025.
واختار السكتيوي كلا من مهدي لحرار، ورشيد غانيمي، وعمر أقزداو، ومحمد مفيد، ومحمد بولكسوت، ومهدي مشخشخ، ومروان لوادني، وبوشعيب لعراسي، وعبد الحق عسال، ويوسف بلعامري، وفؤاد الزهواني، وأيوب خيري، وربيع حريمات، وأمين صوان، وصابر بوغرين، وحسام الصادق، ورضا حاجي، وأنس باش، وخالد آيت أورخان، ويوسف ميهري، وأنس المهراوي، وسيف الدين بوهرة، وخالد بابا، وعماد رياحي، وصلاح الدين الراحولي، وأيوب مولوعة، ويونس الكعبي، وأسامة لمليوي.
وكانت قرعة نهائيات البطولة قد أوقعت المنتخب الوطني المغربي في المجموعة الأولى، إلى جانب منتخبات كينيا، الكونغو الديمقراطية، أنغولا وزامبيا.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
انطلقت مساء اليوم الأربعاء 23 يوليوز الجاري فعاليات مهرجان الراي للشرق في دورته الجديدة، بندوة علمية افتتاحية، وذلك بتنظيم من جمعية تدبير الشؤون الثقافية لعمالة وجدة أنجاد، وبدعم من عدد من الشركاء، وبشراكة مع مجموعة من الفاعلين المؤسساتيين والخواص الذين اختاروا جعل الثقافة رافعة استراتيجية للتنمية وأداة فعالة للتواصل.
وفي كلمة ألقاها بمناسبة الافتتاح، أكد والي جهة الشرق، عامل عمالة وجدة أنجاد، خطيب الهبيل، على أهمية المهرجان ودوره الحيوي في تثمين التراث الثقافي المحلي وتعزيز الإشعاع الفني للجهة، مشيدا بالمجهودات الجماعية التي بُذلت لإنجاح هذه الدورة، ومثمِّنًا التفاعل الإيجابي من طرف مختلف الشركاء والداعمين.
من جانبه، أوضح مدير المهرجان جمال حدادي، أن موسيقى الراي تمثل ذاكرة حية تنبض بأفراح الناس وأحزانهم، وتعكس القيم الشعبية بروح علمية وإنسانية رفيعة.واعتبر المهرجان محطة للتفكير الثقافي والتحليل الأكاديمي، من خلال الندوات المصاحبة التي تتناول هذا التراث بالدراسة والتوثيق.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
وقد تميز حفل الافتتاح بتنظيم ندوة علمية احتضنتها قاعة دار السبتي، بعنوان: "فن الراي من الشيخ إلى الشاب"، أدارها الإعلامي أسامة افقير، وشارك فيها نخبة من الأساتذة والباحثين، الذين ناقشوا التحولات الاجتماعية والفنية التي شهدها هذا اللون الغنائي، انطلاقًا من جذوره الشعبية إلى آفاقه العالمية. كما تم عرض شريط وثائقي من توقيع المخرج خالد سلي، قدم سردا بصريا لمسار الراي وتطوره عبر العقود.
وفي لحظة وفاء مؤثرة، تم خلال اللقاء تكريم روح الدكتور محمد عمارة، الرئيس السابق لجمعية وجدة للفنون، تقديرا لإسهاماته المتعددة في الثقافة والفن، كما تم تكريم روح الفنان الراحل ميمون الوجدي، أحد أبرز رواد موسيقى الراي بالمغرب، والذي خلف رصيدا فنيا غنيا في لون الراي.
كما شهدت فعاليات الافتتاح الاحتفاء بفريق المولودية الوجدية للركبي، تتويجا بفوزه المستحق ببطولة المغرب وكأس العرش، في إنجاز رياضي مشرّف يعكس روح التميّز والعطاء الذي تعرفه مدينة وجدة في مختلف المجالات، سواء الثقافية أو الرياضية.
وستنطلق فعاليات المهرجان أيام 24 و25 و26 يوليوز الجاري، بساحة الملعب الشرفي بوجدة، حيث سيلتقي الجمهور مع نخبة من نجوم موسيقى الراي والفن الشبابي، في سهرات موسيقية تحتفي بالإبداع وتكرّس مكانة المهرجان كحدث وطني مرموق يعكس دينامية المشهد الثقافي والفني بجهة الشرق.
على بعد أشهر على انطلاق "كان 2025" واستعدادا لاحتضان "مونديال 2030"،أطلق المكتب الوطني للمطارات مركزا آليا لمعالجة الأمتعة المتعلقة برحلات العبور ، تم وضعه في مبنى لوجستي صمم بالكامل لاستيعاب التدفق المتزايد للأمتعة الخاصة برحلات العبور.
هذا المبنى، الذي يمتد على مساحة 15.200 متر مربع، يضم بنية تحتية تكنولوجية متطورة تهدف إلى مضاعفة قدرة الفرز، وتسهيل عمليات العبور، وتقليص مدة نقل الأمتعة، يقول بلاغ للمكتب، موضحا أن هذا النظام الجديد يندرج ضمن استراتيجية "مطارات 2030"، فيما يمكن من معالجة ما يصل إلى 6000 حقيبة في الساعة، مع تقليص متوسط وقت المعالجة إلى 5 دقائق فقط، وهو ما يمثل قفزة نوعية في الكفاءة التشغيلية.
يأتي ذلك في الوقت الذي يقوم جهازان للفرز الآلي مترابطان فيما بينهما بمعالجة الأمتعة المتعلقة برحلات العبور القصيرة وكذلك رحلات العبور الطويلة بشكل منفصل، وذلك عبر خطوط إيصال مؤمنة مزودة بأحدث أجهزة التفتيش وأنظمة للكشف عن المتفجرات مطابقة للمعايير المعتمدة، يوضح المكتب.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
كما أنه بفضل نظام فرز مركزي، ومحطات فهرسة ذكية، ومراقبة خاصة بالأمتعة الخارجة عن المقاييس، ونظام إشراف مدمج، يضمن هذا المركز استمرارية حركة العبور مع ضمان مستوى عال من الأمن وتقليص استهلاك الطاقة بنسبة 15 بالمائة، يلف المصدر ذاته، مضيفا أن هذا هذا التقدم التكنولوجي ،سيمكن بشكل مباشر من تعزيز قدرات الخطوط الملكية المغربية، من خلال تسهيل عمليات العبور على نطاق واسع، خصوصا نحو إفريقيا.
المركز أصبح الآن عمليا بالكامل، وسيساهم في التخفيف من الازدحام على مسار الفرز الكلاسيكي، وبالتالي تحسين وقت استلام الأمتعة عند الوصول لجميع المسافرين، فيما ستكون هناك فترة تعديل تمتد لبضعة أسابيع لتحسين أدائه وقياس تأثيره بالكامل على راحة المسافرين.
أعلنت الحكومة المغربية وشركة ستيلانتيس عن إطلاق TRIS ، أول سيارة كهربائية ثلاثية العجلات من علامة FIAT Professional ، مصممة خصيصا لتحويل التنقل الصغير الاحترافي في المغرب ومنطقة إفريقيا والشرق الأوسط.
وبسبب التوسع الحضري السريع، والازدحام المتزايد في المدن والطلب المتزايد على الحلول الميسورة التكلفة، يعد التنقل الصغير كرافعة أساسية للتحول المستدام في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
وتماشيا مع أهداف الخطة الاستراتيجية للمجموعة لعام 2030، تسعى ستيلانتس إلى تحقيق طموحها في مجال التنقل الصغير في المغرب.وتعزز اليوم هذا المسار عبر إطلاق FIAT TRIS - المصممة خصيصا للاستخدام المهني - ، بعد النجاح الكبير الذي عرفته طرازات Citroën Ami و Opel Rocks-e و Fiat Topolino، والتي ارتفعت قدرتها الإنتاجية من 20,000 إلى 70,000 وحدة منذ يناير 2025.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
وبالمناسبة صرح سمير شرفان، المدير التنفيذي للعمليات في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا لدى ستيلانتيس أن" FIAT TRIS تمثل تجسيدا لرؤيتنا لتنقل شامل ومستدام في إفريقيا. من خلال تصنيعها في المغرب، نلبّي احتياجات السكان المحليين بشكل ملموس، مع خلق قيمة مضافة للاقتصاد الجهوي. TRIS تُوفر إمكانية الوصول إلى وسيلة تنقل مهنية لملايين العمال والحرفيين ورواد الأعمال، وتشكل محفزًا حقيقيًا للفرص الاجتماعية والاقتصادية عبر القارة. هذا المشروع يجسد التزامنا بتطوير حلول تنقل من أجل المنطقة، ومن داخلها، نحو مستقبل منخفض الكربون."
انطلق الإنتاج الصناعي لـ TRIS في يوليوز الجاري بمصنع القنيطرة، بطاقة إنتاجية سنوية تبلغ 65,000 وحدة، مما يرفع إجمالي القدرة الإنتاجية للتنقل الكهربائي الخفيف إلى 135,000 وحدة سنويا. ويعتمد هذا التوسع على المهارات والكفاءات المحلية، من خلال المركز التقني للسيارات (ATC) بالدار البيضاء، الذي يضم أكثر من 4,000 مهندس وتقني عالي الكفاءة.
وعلق أوليفيي فرانسوا، الرئيس التنفيذي لعلامة FIAT، على الحدث بقوله:
"تمثل TRIS ثورة عالمية، وستلعب دورا محوريا في تحقيق رؤية FIAT لنقل اجتماعي وشامل. من خلال إطلاقها في المغرب، نواصل مسارنا في إعادة تشكيل قطاع التنقل الدقيق) الميكرو موبيليتي(، انطلاقا من نجاح Topolino. نلتزم بتوفير مركبات مستدامة وميسورة، حتى في مجال التنقل المهني. ويمثل إطلاقها في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا خطوة استراتيجية نحو خلق حضور عالمي تستحقه TRIS. كما نخطط لإدخال هذا المفهوم الجديد من التنقل الحضري إلى أوروبا بحلول عام 2026."
تم تصميم TRIS لتتناسب مع الحاجيات الواقعية للمهنيين في المنطقة، وتُعد أداة عملية للتمكين الاقتصادي لسائقي التوصيل، الحرفيين، والعاملين لحسابهم الخاص. وتتاح بفضل حلول تمويل مرنة، مثل القروض الصغرى أو البنكية، ما يوسع نطاق الوصول إلى وسيلة تنقل موثوقة وآمنة.
وباحترامها للمعايير الدولية للسلامة، تساهم TRIS الكهربائية بالكامل في تحقيق أهداف إزالة الكربون في المنطقة. كما أن تصنيعها يتم محليا في إطار نهج صناعي نظيف، يندرج ضمن السياسة البيئية لمصنع القنيطرة.
ويجسد هذا المشروع الرؤية المشتركة بين الحكومة المغربية وشركة ستيلانتيس، الهادفة إلى جعل المغرب مركزا إقليميا لإنتاج حلول تنقل شاملة ومستدامة. وبفضل بيئته الصناعية المتقدمة، وكفاءاته الوطنية، وقدراته الابتكارية، يعزز المغرب موقعه كقطب استراتيجي لتطوير حلول مبتكرة تناسب منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا.
وافق مجلس إدارة الصندوق المغربي للتقاعد، الذي انعقد أمس الثلاثاء بالرباط برئاسة وزيرة الاقتصاد والمالية، نادية فتاح، على صياغة عقد برنامج جديد مع الدولة للفترة 2025-2027.
وأفادت وزارة الاقتصاد والمالية على موقعها الإلكتروني، بأنه ستتم صياغة هذا العقد البرنامج انطلاقا من المخطط الاستراتيجي للمؤسسة برسم نفس الفترة.
وخلال هذا الاجتماع، نوه المجلس بالحصيلة الإجمالية لتنفيذ عقد البرنامج الموقع مع الدولة برسم الفترة 2022-2024، والتي ناهزت 91 في المائة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
كما أشاد بتجربة المؤسسة في هذا المجال، مما مكنها من تعزيز منهجية تخطيطها الاستراتيجي وبلوغ أهدافها المسطرة في إطار توجهاتها، والمتمثلة في إرساء نظام جيد للحكامة والحرص على ديمومة الأنظمة والتوظيف الأمثل للمحفظة المالية والرفع من جودة الخدمات.
وفي كلمة لها بهذه المناسبة، نوهت السيدة فتاح ب"الجهود المتواصلة التي يبذلها أعضاء المجلس واللجان المنبثقة عنه، وبروح التوافق التي تميز أشغالهم، مما يعكس انخراطا جادا ومسؤولا في دعم حكامة المؤسسة وتعزيز أدائها".
كما أكدت الوزيرة على أهمية الالتزام بمقتضيات المرسوم المتعلق بالمصادقة على الميثاق الجديد لحكامة المؤسسات والمقاولات العمومية، والذي يأتي في إطار التفعيل الأمثل لمضامين دستور 2011، الذي كرس مبدأ الحكامة الجيدة كركيزة أساسية لبناء مؤسسات دولة حديثة.
وفي سياق ورش إصلاح أنظمة التقاعد، أطلعت السيدة فتاح أعضاء المجلس الإداري على خلاصات اجتماع اللجنة الوطنية المكلفة بهذا الإصلاح، والذي انعقد يوم 17 يوليوز الجاري برئاسة رئيس الحكومة، عزيز أخنوش.
وبعد دراسة النقاط المسطرة في جدول أعمال الدورة، قام المجلس الإداري للصندوق المغربي للتقاعد بحصر حسابات الصندوق لسنة 2024 والمصادقة على القرارات والتوصيات المعروضة عليه.
في أجواء احتفالية غمرتها البهجة والفرح، أسدل الستار في بحر الأسبوع الماضي ، على فعاليات المرحلة الثانية من المنتدى الصيفي الترفيهي الذي نظمته جمعية "أمل للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة الذهنية" بالمخيم الحضري الأميرة لالة مريم بعين الدياب – الدار البيضاء.
وقد افتتح الحفل بترديد النشيد الوطني، تلاه أداء مجموعة من الأناشيد التربوية التي شارك فيها الأطفال بحماس وتفاعل كبير، قبل أن تنطلق فقرات الحفل بلوحات راقصة، وألعاب جماعية أضفت أجواء من المتعة والمرح. واختتم الحفل بتكريم التلاميذ المتفوقين دراسياً، الذين حظوا بتصفيقات حارة تقديراً لجهودهم وإنجازاتهم.
واستفاد من هذا البرنامج الصيفي المتميز حوالي 400 طفل، من بينهم أبناء العاملين بالمراكز الخمسة التابعة لجمعية "أمل"، والتي تواصل جهودها في تأطير الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة منذ سنوات.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
وساهمت عائلة الحاج عمر الحديبي، من خلال شركتها "إيفنتو ماركو أرابو"، في إنجاح هذه المرحلة الصيفية، بتوفير وجبات التغذية اليومية (فطور، غداء، وكوتي) على مدى أسبوعين، بشكل مجاني، وهو ما لقي استحساناً كبيراً من طرف الجمعية والأسر المستفيدة.
وقد تنوعت أنشطة المنتدى لتشمل الورشات التربوية، والمسابقات الترفيهية، والأنشطة الرياضية، تحت إشراف طاقم إداري وتربوي وشبه طبي، عمل طيلة أيام المخيم على تأطير الأطفال في أجواء من الحنان والدعم المستمر، ما ساهم في ترك أثر إيجابي عميق في نفوسهم ونفوس أولياء أمورهم.
وفي تصريح بالمناسبة، عبّرت الأستاذة ثورية مبروك، رئيسة الجمعية، عن بالغ سعادتها بنجاح هذه النسخة من المنتدى، مؤكدة أن الأهم بالنسبة للجمعية هو رؤية الفرحة ترتسم على وجوه الأطفال. وأشادت بالدور الإنساني الكبير لعائلة الحديبي، التي اعتادت منذ سنة 2004 استقبال الأطفال في وضعية إعاقة ومدّ يد العون لهم.
كما نوهت رئيسة الجمعية بتعاون مختلف الأطراف، خاصة العمالات الثلاث: أنفا، عين الشق، والفداء مرس السلطان، التي تضم مراكز الجمعية، بالإضافة إلى المندوبية الإقليمية للصحة التي خصصت طاقماً طبياً مكوناً من طبيب وأربع ممرضات لمرافقة الأطفال، فضلاً عن دعم عناصر الوقاية المدنية والأطر التربوية والإدارية.
واختتم المنتدى على أمل اللقاء في دورات قادمة تحمل المزيد من التألق، في موسم صيفي صنع الفارق في حياة أطفال في أمس الحاجة إلى الرعاية والدعم، وخلّد في ذاكرتهم لحظات لا تُنسى من الفرح والأمل