أخبار عاجلة

عودة 9 مليارات دولار إلى قناة السويس.. تفاصيل ...

عودة 9 مليارات دولار إلى قناة السويس.. تفاصيل ...
عودة 9 مليارات دولار إلى قناة السويس.. تفاصيل ...

منصات بانكير قدمت النهاردة عدد من التقارير والتحليلات الخاصة في الشأن الاقتصادي والمالي المصري.. والبداية بتقرير عن تفاصيل عودة 9 مليار دولار إلى قناة السويس.

كشف التقرير، أن قناة السويس بدأت ترجع تاني تقف على رجليها أقوى من الأول كمان، يعني في آخر كام أسبوع، شفنا أعداد السفن اللي بتمر رجعت تزيد، والعائدات بتتحسن واحدة واحدة، وده مش من فراغ.. هيئة قناة السويس اشتغلت على خطط بديلة، واستراتيجية مرنة، وقدرت تحافظ على العملاء وتفتح خطوط تواصل مع شركات الملاحة الكبرى، عشان تضمن إن القناة تفضل دايمًا في الصورة، وتفضل دايمًا "الطريق الأقصر والأأمن".

وأكد التقرير، الدور المهم لقناة السويس، لأنها بتعتبر شريان حياة للاقتصاد المصري، وكل ما القناة ترجع تنبض بالحركة، كلنا بنحس الفرق في العملة الصعبة، في الشغل، وفي الاستثمار، وكلنا شايفين فيه تحسن في الجنيه المصري وبيقوى واحدة واحدة.

واستعرض التقرير، تصريحات الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس، واللي طلع طمأن المصريين وقال بكل وضوح إن القناة لسه محافظة على مكانتها، ولسه هي الممر الملاحي اللي العالم كله ميقدرش يستغنى عنه في التجارة.

988.jpeg

وأوضح التقرير، أنه برغم كل المشاكل اللي بتحصل حوالينا في البحر الأحمر والمنطقة، قناة السويس لسه واقفة على رجليها، ولسه العالم بيعتمد عليها بشكل كبير في حركة التجارة والشحن، وده هيخلينا نركب لمكاسب سنة 2023 لما القناة حققت إيرادات قياسية وصلت لـ 9.4 مليار دولار، وده أعلى رقم في تاريخها.

منصات بانكير قدمت تقرير مختلف النهاردة عن زيادة الاستثمارات الألمانية في مصر.

قال تقرير بانكير، إن الوزيرة الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية ريم العبلي واللي من اصل عراقي، وصلت مصر، وقابلت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط، ومعاها كمان وزير الخارجية بدر عبد العاطي.

التقرير أكد أن الرسالة كانت واضحة، وهي ان المانيا مش جاية تتفرج، لا دي جاية تستثمر، عشان كده الدكتورة رانيا قالت إن الزيارة دي مش بس مجاملة دبلوماسية دي تأكيد على الشراكة القوية بين مصر وألمانيا، خاصة إن دي أول زيارة للوزيرة الألمانية خارج أوروبا من ساعة ما مسكت منصبها.. والموضوع كمان مش مجرد كلام، دي لغة الأرقام بتقول ان في 1600 شركة ألمانية شغالة في مصر، وكمان حجم استثمارات أكتر من 6 مليار يورو، وأهمهم سيمنز مرسيدس وبوش وديورافيت وبايروساب، كمان التبادل التجاري بين البلدين قرب من 7 مليار يورو.

وكشف تقرير بانكير، أن الاستثمارات الألمانية بتدخل في قطاعات حيوية جدا، زي مثلا الطاقة والتحول الأخضر، وكمان الصناعة والبنية التحتية، ده غير التعليم الفني وريادة الأعمال وكمان دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة.. يعني ببساطة، في دعم مباشر للقطاع الخاص وكل ده بيفتح فرص عمل حقيقية للمصريين، وكمان في مشاريع ضخمة جاية كمان، وده لان ألمانيا خصصت 258 مليون يورو عشان تدعم مشروع مصر العملاق "نوفي"، وده اللي بيركز على الطاقة الخضرا، يعني طاقة شمسية ورياح وهيدروجين أخضر، والكلام ده كله في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس.

وأوضح التقرير، أنه سيتم مبادلة الديون، فمصر وألمانيا عندهم اتفاق مهم اسمه "مبادلة الديون من أجل التنمية"، يعني بدل ما ندفع ديوننا كاش، بندفعها على هيئة مشاريع تنموية، زي التعليم الفني والصحة ومدارس التكنولوجيا والمياه والصرف الصحي، وقيمته وصلت ل340 مليون يورو، وفي شريحة جديدة ب100 مليون يورو هتتفعل قريب. 

وحدة أبحاث بانكير قدمت تقرير خاص النهاردة عن موسم صعود الفضة وتحولها لملاذ آمن.

كشف التقرير، أن خلال الأسبوع اللي فات، الفضة عملت شغل عالي جدا، الأوقية لمست أعلى مستوياتها من أكتر من 14 سنة، بس بعد كده حصل شوية جني أرباح، ورجعت تهدى شوية، ورغم كده لسه الناس بتراهن إنها تكمل طلوع.

ورصد التقرير، أسعار الفضة في السوق المحلي في مصر.. عيار 800 وصل لحد 53 جنيه، وعيار 925 حوالى 60 جنيه، أما عيار 999 الأغلى فسجل حوالي 65 جنيه، وكمان الجنيه الفضة (عيار 925) فسعره حوالي 480 جنيه، وده معناه إن الأسعار بتتحرك وناس كتير بدأت تبص على الفضة بعين تانية.. وعالميا، الاوقية بدأت الأسبوع على 38.32 دولار، وطلعت ل39.13 دولار ودي أعلى نقطة من 2011، لكن قفلت على 38.11 دولار، يعني انخفاض بسيط جدا.

وكشف تقرير بانكير، السبب وراء طلوع الفضة وتحركها بشكل لافت، وهو أن العائد على السندات الأمريكية نزل، وده بيخلي المستثمرين يهربوا للمعادن، لأنها بتحافظ على القيمة وقت الأزمات، وتاني حاجة، هي الفيدرالي الأمريكي اللي بيلمح إنه هيخفض الفايدة قريب، وده بيزود شهية الناس للمعدن الأبيض، وثالث حاجة طبعا هي الدولار نفسه اللي نزل شوية، وده دعم الفضة كمان.. ورابع حاجة والأهم، وهي التوترات العالمية زي مثلا حرب تجارية متوقعة بين أمريكا وأوروبا، فده بيخلي السوق يلجأ لأصول آمن زي الفضة.

وأكد التقرير، أن الفضة من الممكن أنها تسحب البساط من تحت الذهب، وده اللي أكده بنك سيتي اللي بيحذر أن الفضة ممكن توصل ل 40 دولار خلال سنة وممكن تلمس 46 دولار كمان.. يعني باختصار، الفضة بقت أداة استثمارية وسلاح في محفظة المستثمرين، ولو  الظروف فضلت زي ما هي من توترات وتيسير نقدي وانخفاض في المعروض، هيبقي إحنا قدام موجة صعود ممكن تستمر شهور، أو حتى سنين.

إخلاء مسؤولية إن موقع عاجل الإخباري يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق مصر تصدر 175 ألف طن سلع غذائية وزراعية خلال أسبوع
التالى الاتحاد يطلب ضم موهبة الأهلي ضمن صفقة مروان عطية