أخبار عاجلة
الغاني بونسو باه ينضم إلى القادسية السعودي -

رضوان الرمضاني يكتب عن أحداث ليلة "عاشوراء" في سلا: ابدا ليس "طوطو" ولكنهم مروجو خطاب التحريض والكراهية

رضوان الرمضاني يكتب عن أحداث ليلة "عاشوراء" في سلا: ابدا ليس "طوطو" ولكنهم مروجو خطاب التحريض والكراهية
رضوان الرمضاني يكتب عن أحداث ليلة "عاشوراء" في سلا: ابدا ليس "طوطو" ولكنهم مروجو خطاب التحريض والكراهية

هناك من يدعي الاستغراب من الممارسات المنحرفة والعنيفة، بمناسبة أو بدون مناسبة، لعدد كبير من المراهقين.

آخر واقعة شهدتها مدينة سلا. وقد خرج بعض المجتهدين، بسرعة السطحيين، لتوزيع الاتهامات والمسؤوليات يمينا وشمالا، كما جرت العادة.

وتحميل المسؤوليات، بهذه السطحية، لا يعني إلا هروبا من المسؤولية، واستكانة إلى شيء من الكسل، بل تعسفا على الحقيقة المرة.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

وأغربُ ما قيل في هذه الواقعة: "هذه نتيجة تقديم طوطو كنموذج"، وقد نظَّر لها بعضٌ ممن يفترض أنهم حكماء، مثل السيد أحمد الريسوني.

وفي هذه الدفع كثير من التجني والتخربيق، أولا لأنه لا أحد قدم طوطو كنموذج للشباب المغربي، بل قال المدافعون عنه إنه يمثل جيلا جديدا من المغاربة، ينبغي الاعتراف به والإنصات إليه واحترامه، فهو جيل يوجد في كل بيت مغربي (تقريبا)، إلا إذا كان البعض باغي يدرق الشمس بالغربال.

زد على هذا، هناك إصرار على تصوير المعجبين بطوطو (نموذجا) على أنهم جماعات من المنحرفين، وهذا غير صحيح إطلاقا، وهو ليس إلا هروبا وتهربا من الواقع.

العنف والانحراف والتمرد حقيقة لا هروب منها. عنف في الكرة، وعنف في السياسة، وعنف في أوساط الدعوة، بل إن العنف اللفظي وتخسار الهضرة انتقل حتى إلى الدفاع عن الدين!

وما على من ينكر هذا الأمر إلا أن يتجول افتراضيا بين حسابات السوشيال ميديا ليكتشف ما يرفض الاعتراف به.

مثلا، يوم خرج آلاف التلاميذ يسبون سعد الدين العثماني من الصمطة للتحت هل كان طوطو هو السبب؟

ويوم اعتدى مراهق على شابة بتنورة في طنجة، وخرجت الأغلبية في الساحات الافتراضية تتعاطف معه، وتدافع عنه بمنطق أخلاقي، كان طوطو هو السبب؟

الشغب الذي يتكرر في الملاعب طوطو هو السبب؟

حين يُعلن عن تفكيك خلية إرها.بية ويخرج الساخرون والمشككون، طوطو هو السبب؟

باراكا من الهروب من الواقع.

باراكا من ادعاء المثالية.

هذا جيل يشرب "أخلاقه" من مجتمع يرفض الاعتراف بالحقيقة.

والحقيقة هي أن الدفاع عن الأخلاق لا يكون بقلة أخلاق.

يا ريت كان طوطو هو السبب كنا نمشيو عندو نقولو ليه رجع اللور وخلي لنا مجتمع الملائكة يستمر.

خاصنا نشوفو وجهنا (الجماعي) فالمراية.


رشق قوات حفظ النظام بالحجارة ليلة عاشوراء في سلا، هي مجرد "بروفة"، لمشهد قد يتكرر في حال استمرت وضعية التعبئة العامة التي أطلقها بنكيران والمهدوي وهناوي وويحمان وو.. ضد كل ما يرمز للدولة داخل المخيال المجتمعي.

تلك التصفيقات الحارة التي علت مداخلات بنكيران، وهو ينعت بالمتصهينين والعملاء والخونة كل من يتبنى خط الدولة التحريري، ووصفهم بالحمير والكلاب والميكروبات والحشرات، هي بمثابة صفارة إنذار يجب أن تُلتقط على محمل الجد لفهم لماذا بات العنف مقبولا ومتداولا بل ويصفق له من قبل النخب السياسية.

تلك المشاهدات واللايكات التي يحصدها المهدوي عندما ينشر فديوهاته التي تشيطن القضاء والمؤسسات، وترسم طلاسم نظرية مؤامرة مزعومة، وعندما يصف كل من يؤيد مواقف الدولة بـ"أولاد الحرام"، والمسؤولين بـ"السلاكط" ووزير العدل بـ"المافيا"، هي كلها جرعات تهييج سامة حقنها اليوتيوبر داخل شرايين المجتمع وجعلته أكثر ميولا للعنف.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

تكرار وصف "البروباغاندا" الإسلامية لسجناء الحق العام بـ "الأسرى"، ولعملية التوقيف بـ"الإختطاف"، ولوضع المتهمين تحت تدابير الحراسة النظرية بـ"الإحتجاز القسري" ، وو.. ، كلها عناصر لغة جعلت شريحة عريضة من الغوغاء والدهماء ورعاع القوم، تعتبر الدولة كيانا محتلا، يجب مقاومته في أول فرصة.

نحن اليوم أمام جيل صاعد، فيه فئات واسعة لا ترى في المغرب سوى تلك الصور السوداء التي اجتمع الطابور الخامس بإسلامييه ويسارييه ومرتزقته وصحافته الصفراء، على حفرها في الذهن الجماعي، عبر تكرار سرديات العنف المغلف بالمظلومية، والتضليل المعبأ داخل قوالب خطابات التحريض والكراهية، وشيطنة الدولة تحت مسمى حرية التعبير، والنتيجة هي تلك المشاهد الصادمة التي شاهدناها جميعنا ليلة أمس في مدينة سلا.


في واقعة مأساوية هزّت منطقة العراقي بجماعة أولاد عزوز بمدينة الدار البيضاء، لقي فتى قاصر مصرعه اليوم الأحد، إثر سقوطه في حوض مائي غير مهيأ ولا يحمل أي علامات تحذيرية أو إرشادية، ما أدى إلى غرقه ووفاته المأساوية.

تفاصيل الحادثة التي روتها الأم المكلومة في تصريح لموقع "الأحداث أنفو"، تكشف عن غياب تام لعلامات السلامة والتنبيه حول هذا الحوض، الذي بدا للوهلة الأولى كأرض قاحلة، مما زاد من خطورة الموقف وغياب الوعي بالمخاطر المحيطة به.

تبدأ القصة حسب الأم حين قرر الفتى برفقة إخوته زيارة قبر جدهم للترحم عليه، وأثناء عودتهم وقع الحادث، حيث سقط الفتى في الحوض المائي الذي لا تظهر مياهه بوضوح، إذ كان سطحه يشبه الأرض الجافة، ولم يكن هناك أي إنارة أو علامات تحذيرية تحذر من الخطر.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

" width="580">

وأضافت الأم أنها شعرت بالقلق وهي تراقب تأخر ولديها، قبل أن تتلقى الخبر المفجع، مؤكدة أن المكان لا يتوفر على أي إجراءات سلامة أو إشارات تحذيرية، مما ساهم في وقوع هذه الفاجعة.

الحادثة أثارت غضب المواطنين الذين طالبوا الجهات المسؤولة بوضع علامات تحذيرية واضحة وتأمين الأماكن الخطرة، خاصة تلك التي يتردد عليها الأطفال والمراهقون.

وأشارت إحدى المواطنات في تصريح لموقع "أحداث أنفو"، إلى عدم وجود إنارة كافية في المنطقة يزيد من مخاطر الحوادث، خصوصاً على كبار السن والنساء الذين يجدون صعوبة في عبور الطرق المظلمة أو غير المهيأة.

من جهتها، أفادت السلطات المحلية بإقليم النواصر أن الفتى يبلغ من العمر حوالي 12 سنة، إثر سقوطه العرضي بحوض مائي غير محروس لتجميع المياه العادمة، منجز من قبل شركة خاصة بجماعة أولاد عزوز.

وذكر المصدر ذاته أن السلطات المحلية ومصالح الدرك الملكي والوقاية المدنية، مدعومة بفريق من الغطاسين، كانت قد انتقلت فور إشعارها بالحادث إلى عين المكان لمباشرة التدابير الضرورية، حيث تم انتشال جثة الضحية، وإيداعها بمستودع الأموات (الرحمة).

وأضاف أنه تم فتح بحث قضائي من طرف مصالح الدرك الملكي، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن كافة الظروف والملابسات المحيطة بهذا الحادث وتحديد المسؤوليات المترتبة عنه.


في ليلة عصيبة عاشتها القوات العمومية أمس السبت بمنطقة سيدي موسى بسلا على خلفية تدخلها لوضع حد للفوضى و الإخلال بالأمن العام وطمأنينة الساكنة، جراء ما قام به عدد من الأشخاص بينهم قاصرين الذين تعمدوا إشعال النار بالاطارات المطاطية والرشق بالحجارة لعناصر التدخل من قوات مساعدة وأمن وأعوان سلطة ..

وتمكنت السلطات المحلية والأمنية من إيقاف 12 شخصا من بينهم قاصرين متورطين في

"رشق القوات العمومية بالحجارة و العصيان و محاولة إضرام النار بعجلات مطاطية و إحداث الفوضى بالشارع العام ..." حيث تم وضع الراشدين منهم تحت الحرلسة النظرية و القاصرين تحت المراقبة القضائية ...

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

في نفس السياق مكنت الإجراءات و العمليات الأمنية الإستباقية سواء قبل أو ليلة عاشوراء من حجز ما يزيد عن ألف عجلة مطاطية كان المراهقون يخبئونها في أماكن متفرقة بأحياء مدينة سلا، خاصة أحياء بطانة تابريكت، قرية اولاد موسى، لعيايدة و حي سيدي موسى ..

و هو ما مكن السلطات الأمنية والمحلية من تجنب "محرقة" حقيقية كانت ستدور رحاها ببعض الدروب و الشوارع العمومية بالمدينة..

حيث ساهمت هذه الاجراءات الإحترازية في التقليص من تداعيات ليلة عاشوراء على الملك العام و الخاص و كذلك على بعض الغطاء الغابوي ذلك أن إطارات مطاطية تم حجزها و مصادرتها مخبأة بالقرب من غابة عين حوالة ببطانة ..

وحول بعض المتهورين من القاصرين والشباب لحظة للاحتفال الديني بليلة عاشوراء من لحظة فرح واستحضار للوازع الديني إلى فوضى وشغب ادى للاعتداء على الشارع العام و حقوق الآخرين و لإصابات خفيفة في صفوف قوات الأمن وسيارات الشرطة.

خصوصا بحي سيدي موسى الذي يشكل بؤرة تتكرر فيها مثل هذه الظواهر مما يستدعي قراءة متأنية لطبيعة هذا التجمع من حيث واقع الشباب والقاصرين على المستوى التعليمي والنفسي والصحي والاجتماعي ومعالجة هذه التعبيرات العنيفة والتحسيس بخطورتها بوضع خطة مشتركة بين المجتمع المدني وقطاعات الصحة النفسية والتعليم والشباب والمبادرة الوطنية والجماعة والسلطات المحلية وغيرها..


انطلقت، يوم أمس الأحد بالرباط، أشغال المنتدى العالمي الخامس للسوسيولوجيا، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وذلك لأول مرة في القارة الإفريقية والعالم العربي، بمشاركة حوالي 5000 باحث يمثلون أكثر من 100 بلد.

ويشمل برنامج هذا المنتدى، الذي تنظمه، تحت شعار "معرفة العدالة في عصر الأنثروبوسين"، جامعة محمد الخامس بالرباط، بشراكة مع الجمعية الدولية لعلم الاجتماع والهيئة المغربية لعلم الاجتماع، عقد ما يقارب 1329 جلسة تقودها 67 لجنة بحث ومجموعة موضوعاتيه تابعة للجمعية الدولية لعلم الاجتماع. وستتناول هذه الجلسات قضايا معاصرة محورية منها "اللامساواة الاجتماعية والبيئية"، و"دور العلوم الاجتماعية في مواجهة الأزمات العالمية"، و"أصوات الجنوب في النقاشات الدولية".

وفي كلمة افتتاحية، أكد رئيس جامعة محمد الخامس بالرباط، محمد غاشي، أن هذا المنتدى "يأتي ليضيف لبنة فكرية جديدة في بناء "المغرب المتوسطي، الإفريقي، الكوني"، الذي يراهن على المعرفة كرافعة للتنمية، وعلى العدالة كشرط للاستقرار، وعلى السوسيولوجيا كوسيلة للفهم والإصلاح"، مبرزا أن "استضافة جامعة محمد الخامس لهذا المنتدى العالمي ليس مجرد محطة تنظيمية، بل هي تجسيد للرؤية الاستراتيجية للجامعة المغربية، كما أرادها جلالة الملك محمد السادس، نصره الله، جامعة منفتحة مبادرة وفاعلة في محيطها الوطني والدولي".

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

وأوضح أنه "شرف كبير للرباط أن تتحول لعدة أيام إلى مركز عالمي للنقاش السوسيولوجي العميق، في زمن تزداد فيه الحاجة إلى تفكيك تعقيدات عالمنا، وفهم ديناميات التغيير، وتوجيه مسارات العدالة الاجتماعية والبيئية، في ظل التحولات المتسارعة التي تميز عصر "الأنثروبوسين"، مشيرا إلى أن شعار المنتدى "لا يستدعي فقط أدوات التحليل التقليدي، بل يفرض علينا كجامعات، ومراكز أبحاث، ومفكرين، أن نتجاوز البنى الصلبة للنظرية، وأن نفتح نوافذ جديدة للسوسيولوجيا القادرة على إعادة مساءلة العلاقة بين الإنسان والمجتمع والطبيعة والمعرفة والهيكلة".

واعتبر أن الأمر لا يتعلق فقط بـ"حضور منتدى علمي، بل هو مساهمة في بناء جسر جديد بين الشعوب، وإعادة تأسيس أفق أخلاقي للعلم في مواجهة تحديات الحاضر والمستقبل"، معربا عن الأمل في أن "تشكل جامعة محمد الخامس، بحيويتها الفكرية، وضيافتها العريقة، ومؤسساتها العلمية، فضاء خصبا للنقاشات، ومنصة لإطلاق مشاريع بحثية وشراكات أكاديمية تتجاوز هذا الحدث نحو استمرارية مثمرة".

من جهته، ثمن جيوفري بلاييرز، رئيس الجمعية الدولية لعلم الاجتماع، إقامة المنتدى بمدينة الرباط، ووصفه بأنه "لحظة حاسمة لإعادة تأكيد الدور الاستراتيجي لعلم الاجتماع في مواجهة الأزمات متعددة الأبعاد التي تجتاح العالم"، مبرزا أن هذا اللقاء يجسد الالتزام الراسخ للجمعية الدولية لعلم الاجتماع بالبحث "النقدي والمستقل والمتضامن"، المنفتح على تعددية المعارف والخبرات.

وفي معرض تطرقه للسياق الدولي، حذر السيد بلاييرز من انتشار الأخبار الكاذبة ومن تراجع الحرية الأكاديمية على الخصوص، لافتا إلى أن التدخل النقدي للعلوم الاجتماعية لا يزال ضروريا لتعزيز العدالة الاجتماعية، وحماية حقوق الإنسان، وتنوير القرارات العمومية.

من جانبها، أشارت أليسون لوكونتو، رئيسة المنتدى العالمي الخامس لعلم الاجتماع، إلى أن هذا المنتدى ليس مجرد مساحة للتبادل العلمي، بل هو أيضا دعوة لإعادة التفكير في المعرفة، وتقدير الأصوات المهمشة منذ زمن طويل، والمشاركة في بناء مستقبل مستدام، مضيفة أن اختيار الرباط، ملتقى الثقافات، يضفي على هذه الدورة أهمية رمزية قوية.

وفي سياق حديثها عن مفهوم الأنثروبوسين، اعتبرت السيدة لوكونتو أن هذا المفهوم يتطلب من علماء الاجتماع إعادة التفكير في العدالة الاجتماعية من خلال دمج أشكال المعرفة المهمشة منذ فترة طويلة، داعية المجتمع العلمي إلى العمل على أن يكون للمناقشات التي تعقد في الرباط بصمة واضحة في المجتمعات، من أجل الاستجابة بشكل أفضل للتحديات البيئية والاجتماعية المعاصرة.

وتقام أنشطة المنتدى، الذي تتواصل أشغاله إلى غاية 11 يوليوز الجاري، في عدة فضاءات بمدينة الرباط، أبرزها المسرح الوطني محمد الخامس، وكلية علوم التربية، وكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية السويسي، والمدرسة المحمدية للمهندسين، والمعهد الوطني للإحصاء والاقتصاد التطبيقي، الذي سيستضيف أول مهرجان للفيلم السوسيولوجي ضمن البرنامج الرسمي للمنتدى.


اختارت جمعية صورة للتراث الثقافي المخرج والسينمائي المغربي سعد الشرايبي رئيسا للجنة تحكيم الدورة الـ8 من مهرجان الفيلم التربوي لأطفال المخيمات الصيفية المنظمة تحت شعار «السينما والتربية على الذاكرة.. من الذاكرة متعددة في كل من المحمدية وبوزنيقة والمعمورة وسلا والقنيطرة وذلك بين 17 و21 يوليوز من الشهر الجاري.

بالإضافة إلى المخرج سعد الشرايبي يتكون أعضاء اللجنة من رشيدة السعودي والجيلالي بوجو ومصطفى هنيني.

ويعتبر الشرايبي قامة فنية بارزة في المشهد السينمائي لما قدمه من أعمال سينمائية مهمة، بقيت حاضرة في ذهن الجمهور المغربي كفلم " نساء ونساء و " عطش" و " نساء في المرايا" و " تمزق" .

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

ويعتبر مهرجان الفيلم التربوي لأطفال المخيمات الصيفية من المهرجانات المختلفة التي تسعى إلى تقديم فرجة سينمائية مختلفة خاصة بالأطفال ويدخل ذلك ضمن الأفق التربوي الذي يحرص عليه فريق المهرجان، لأن العديد من التربويين يعتبرون أن السينما تساهم بشكل كبير في التربية و في تهذيب الذوق العام وتربي ملكة الابداع والابتكار لدى النائشة تعمل عل تقوية حسهم الفني .


توج فريق الفتح الرياضي بلقب كأس العرش لكرة السلة - رجال لموسم 2024-2025، عقب فوزه على الجمعية الرياضية السلاوية بنتيجة 73 مقابل 66، في المباراة النهائية التي احتضنتها قاعة ابن ياسين بمدينة الرباط، مساء أمس السبت.

وتمكن الفتح الرياضي من فرض إيقاعه خلال مجريات اللقاء، ليحسم المواجهة لصالحه وينتزع لقبًا ثمينًا أمام خصم متمرس سبق له التتويج بلقب الموسم الماضي.

وكان الفتح قد بلغ النهائي بعد تجاوزه فريق اتحاد طنجة، بينما تأهلت الجمعية السلاوية على حساب المغرب الفاسي، في لقاء نصف النهائي.

يُذكر أن فريق الجمعية السلاوية كان قد أحرز لقب النسخة الماضية بعد فوزه على المغرب الفاسي بحصة 70 مقابل 53.

وفي فئة السيدات، تمكن فريق اتحاد طنجة من التتويج بلقب كأس العرش بعد تفوقه على الكوكب المراكشي بنتيجة 63 مقابل 41 في المباراة النهائية.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });


أعلن محمد طلال، الناطق الرسمي باسم الوداد الرياضي لكرة القدم، استقالته من المكتب المديري للفريق الأحمر، في خطوة مفاجئة أثارت تفاعلا واسعا داخل الأوساط الرياضية والجماهير الودادية.

وجاء إعلان الاستقالة عبر تدوينة نشرها طلال على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أكد من خلالها قراره مغادرة المكتب المديري، مكتفيا بعبارة مختصرة: "أقدم استقالتي من المكتب المديري لنادي الوداد الرياضي… ديما وداد".

وبعد انتشار الخبر، خرج طلال لتوضيح خلفيات قراره، مؤكدا أن استقالته تعود إلى أسباب شخصية وصحية بحتة، ولا علاقة لها بأي خلافات أو مشاكل داخل النادي أو مع رئيس الفريق هشام آيت منا.

وشدد طلال على أن قراره لا يحمل أي رسائل مبطنة ولا يعكس وجود توتر داخل البيت الودادي، مبرزا احترامه وتقديره لكل مكونات الفريق ومتمنياً النجاح للمكتب المديري الحالي.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });


اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق ديكو عن الاختيار بين ميسي ورونالدو: لعبت مع الأفضل منهما
التالى الاتحاد يطلب ضم موهبة الأهلي ضمن صفقة مروان عطية