أخبار عاجلة

رصيف الصحافة: الأمن السري الإسباني يمشط الشاطئ بقميص "أسود الأطلس"

رصيف الصحافة: الأمن السري الإسباني يمشط الشاطئ بقميص "أسود الأطلس"
رصيف الصحافة: الأمن السري الإسباني يمشط الشاطئ بقميص "أسود الأطلس"

قراءة مواد بعض الجرائد الخاصة بيوم الجمعة ونهاية الأسبوع نستهلها من “الأحداث المغربية”، التي ورد بها أن الشرطة الإسبانية ظهرت بأقمصة “أسود الأطلس”؛ إذ تداولت قنوات ومواقع إسبانية روبورتاجات مصورة لحملات تقوم بها فرق “الأمن السري” بعدد من الشواطئ الإسبانية، ومن بينها تلك الكائنة بمنطقة برشلونة، تُظهِر عمل تلك الفرق واحترافيتها في “التنكر” لإسقاط أو الكشف عن باعة جائلين غير مرخص لهم ينتشرون بتلك الشواطئ.

ووفق المنبر ذاته، فإن عناصر من الأمن السري ظهروا متنكرين بأقمصة المنتخب المغربي؛ إذ ظهر عنصران وهما يتجولان على الشاطئ بقميص المنتخب المغربي، قبل أن يتدخلا لتوقيف بعض الباعة الجائلين والتحقق من هوياتهم.

وحسب “الأحداث المغربية”، فإن السلطات الأمنية تجري حملات ضد الباعة الجائلين بالشواطئ، خاصة من لا يتوفرون على رخص لذلك، وتفرض غرامات عليهم، بل وتنذرهم بعقوبات في حال الاستمرار في مزاولة هذا النشاط غير القانوني.

وفي خبر آخر، ذكرت الجريدة نفسها أن المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي أوصى بضرورة تدوير الأجهزة الكهربائية والإلكترونية، أمام النسبة المحدودة لاستغلالها، مؤكدا أن إعادة تدوير هذه المواد تشكل فرصة استراتيجية كبرى تتيح استرجاع مواد ثمينة أو قابلة لإعادة الاستخدام (معادن نادرة، نحاس، بلاستيك)، يمكن إعادة استعمالها في دورة الإنتاج الصناعي.

ووفق “الأحداث المغربية”، فإن حجم هذه النفايات بلغ 177 ألف طن، ومن المتوقع أن يصل إلى 213 ألفا سنة 2030، وهي كمية لم يتم تدوير سوى 13 بالمائة منها، وينتظر أن تصل نسبة التدوير إلى 40 بالمائة، حسب القطاع الحكومي المكلف بالبيئة.

“الأحداث المغربية” ورد بها كذلك أن أحد سكان جماعة أولاد يوسف بإقليم بني ملال يخوض اعتصاما فوق خزان مائي، منذ 24 يونيو المنصرم، من أجل المطالبة بكشف حقيقة وفاة والده، الجندي المتقاعد، الذي يؤكد أنه توفي في ظروف غامضة.

وأضاف الخبر أن المواطن المحتج يتشبث بمواصلة اعتصامه إلى حين فتح تحقيق يكشف حقيقة وملابسات وفاة والده، وقد تحول مكان الاعتصام إلى نقطة تجمع لعدد من المواطنين، وسط تعاطف الساكنة المحلية ومطالب بتدخل الجهات المعنية.

من جانبها، نشرت “بيان اليوم” أن ساكنة أحياء “رابحة” و”السعادة” و”سفيان” و”نجمة البيضاء” و”التيسير” بمدينة الدروة تعاني من الحرق المتواصل للنفايات المنزلية بالمطرح العشوائي الكائن وراء “تجزئة رابحة”، والواقع على الطريق الوطنية رقم 9، الرابطة بين المحمدية وامحاميد الغزلان.

وأضاف الخبر أن الساكنة أعربت، في حديث مع الجريدة، أن هذه الروائح الكريهة سببت مشاكل تنفسية كالربو والحساسية وضيق التنفس، خاصة بين الأطفال وكبار السن، في وقت يواصل المجلس الجماعي بالدروة الصمت، دون تدخل استعجالي لحل هذا المشكل البيئي.

وإلى “المساء”التي كتبت أن مصالح الدرك الملكي بالبير الجديد قامت بحجز سيارة رباعية الدفع، ومتابعة صاحبها بعد ظهوره في مقطع فيديو وهو يتجول بشاطئ المهارزة بإقليم الجديدة بين المصطافين، في مشهد أثار غضبا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي.

وأصدرت النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بالجديدة أوامر بحجز السيارة لمدة 15 يوماً، مع متابعة المعني بالأمر وتقديمه أمام العدالة، في خطوة تهدف إلى التصدي لمثل هذا السلوك الذي يشكل خطرا حقيقيا على سلامة مرتادي الشواطئ.

وجاء ضمن أنباء الجريدة ذاتها أن المصالح الأمنية بمدينة الصويرة أوقفت نجل مستشار جماعي بإقليم اليوسفية، وذلك بعد ضبطه متلبسا بحيازة كميات كبيرة من المخدرات والأقراص المهلوسة معدة للترويج.

وأسفرت العملية عن حجز 16 كيلوغراما من مخدر الشيرا، و6 آلاف قرص مهلوس من نوع “ريفوتريل”، و880 قرصا من نوع “إكستازي.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق النصب الإلكتروني في المغرب
التالى الاتحاد يطلب ضم موهبة الأهلي ضمن صفقة مروان عطية