ما السبب الحقيقي وراء اعتراض نادي الوداد الرياضي على الترتيب النهائي للدوري المغربي 2024؟

زاد معدل البحث والتساؤل خلال الساعات الماضية عن السبب الحقيقي وراء اعتراض نادي الوداد الرياضي على الترتيب النهائي للدوري المغربي لموسم 2023-2024، وفقًا لرابطة الدوري المغربي، حيث أتى ترتيب الوداد في المركز الـ 5 بعد اتحاد تواركة الذي احتل المركز الـ 4، حيث أن كلا الناديين قد حققا نفس عدد النقاط ولهما نفس عدد الأهداف التي تم تسجيلها واستقبلها خلال الموسم المنصرم.

نادي الوداد الرياضي

أبدى نادي الوداد الرياضي المغربي اعتراضه الشديد من هذا الترتيب النهائي للدوري المغربي موسم 2023 /2024، وأكد في بيان رسمي له مطالبته بحصوله على المركز الـ 4 بدلاً من اتحاد تواركة؛وفق ما يلي:

  • حيث يريد الوداد المحافظة على فرصة المشاركة في بطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية الموسم المقبل 2024/ 2025.
  • والذي سوف يمنعه من المشاركة هذا الترتيب الذي يراه ظالم له.
  • على أنه سوف يتأهل الأول والثاني إلى المراكز الخاصة ببطولة دوري أبطال أفريقيا.
  • بينما سوف يذهب الثالث والرابع للمشاركة في بطولة الكونفدرالية.
  • وقد أصدر النادي بيانًا رسميًا يعبر فيه عن استيائه من القرار النهائي لموسم 2023-2024 للبطولة الاحترافية لكرة القدم في القسم الأول.
  • كما أكد على أن هذا التصنيف تم تحديثه بناءً على قرار سابق أعلن في بداية شهر يونيو 2024.
  • بينما أوضح البيان أن نادي الوداد الرياضي انتبه بشكل مفاجئ ومتأخر لهذا التطور في الترتيب.
  • كما استنكر البيان العجالة هذا التصنيف النهائي على مرحلتين.
  • كما أكد أن هذه الطريقة لا تتفق أبدًا مع طموحات منظومة كرة القدم الوطنية في المغرب.

ما السبب وراء تعديل ترتيب الدوري المغربي؟

إنه قد تم ادخال بعض التعديلات على ترتيب الدوري المغربي لموسم 2023-2024 بسبب ما يلي:

  • التداعيات القانونية لقضية اعتراض نادي تواركة على نتيجة مباراة مع شباب السوالم.
  • حيث قامت لجنة التأديب والاستئناف بالإعلان عن خسارة تواركة لنقاط المباراة.
  • كما يجب عدم احتساب هدف مسجل في مرمى الفريق الرباطي.
  • بينما أصدرت العصبة المغربية لكرة القدم بياناً يوضح الترتيب الحالي هو مؤقت.
  • ومن ثم تم طلب مصادقة للجنة المسابقات عليه بناء على التعديلات.
  • ومن الجدير بالذكر أن نادي الرجاء يتصدر الترتيب.
  • بينما يحل الجيش الملكي في المركز الثاني.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى