تتصدر نجمة تلفزيون الواقع وعارضة الأزياء الأميركية الشهيرة كيم كارداشيان الجدل مؤخرًا بسبب منحوتتها الخصرية المثيرة للجدل. ظهرت كيم بإطلالة ملفتة في حفل Met Gala حيث ارتدت ثوبًا مشدودًا من الميتال، وبدت بشكل أنحف وأكثر رشاقة من المعتاد.
الجدل لم يكن مقتصرًا على خصرها النحيف فقط، بل تعدى ذلك إلى الجاكيت الذي اختارته كيم والذي لم يكن متناسقًا بشكل واضح مع الثوب المشدود. بعض خبراء الموضة والتجميل اعتقدوا أن الخصر النحيف تحقق بواسطة كورسيه ضيق في الفستان.
وعلى الرغم من أنه لم يُؤكد رسميًا ما إذا كانت كيم اتبعت نظامًا غذائيًا صارمًا للحصول على هذا الشكل، إلا أنها معروفة بالتضحيات التي تقدمها من أجل الموضة. في الماضي، فقد خسرت وزنًا لارتداء فستان مارلين مونرو، وارتدت فستانًا ضيقًا للغاية في عام 2019.
كما يُشار إلى استخدام “إبر التنحيف” بين المشاهير ونخبة هوليوود، حيث تُعتقد أن كيم استخدمتها في بعض المناسبات. تُزعم أن هذه الإبر تساهم في تفتيت الدهون وزيادة عملية الأيض، وقد تحسن مظهر الجلد وتقليل الترهلات.
إطلالة كيم في حفل Met Gala لعام 2024 شهدت عودتها إلى الشعر الأشقر البلاتيني، وكانت ترتدي فستانًا من توقيع دار Margiela، وقد أثار اختيارها للجاكيت الصوفية الرمادية جدلاً على وسائل التواصل الاجتماعي.
