القصة الكاملة لأزمة اتحاد الكرة وروي فيتوريا.. السر في 420 ألف دولار

اشتعلت أزمة بين الاتحاد المصري لكرة القدم والبرتغالي روي فيتوريا، المدير الفني للمنتخب الوطني عقب وداع الفراعنة دور الـ16 من كأس أمم إفريقيا بكوت ديفوار.

بداية أزمة اتحاد الكرة وفيتوريا

بداية الأزمة مع خروج المنتخب الوطني المفاجئ مبكرا من نهائيات بطولة كأس الأمم الإفريقية وبالتحديد من دور الـ16 على يد الكونغو الديمقراطية.

الشرط الجزائي في عقد جهاز فيتوريا

وفي أول رد فعل سريع من الاتحاد المصري لكرة القدم، طالب 7 من أعضاء من مجلس إدارة الجبلاية، برحيل البرتغالي روي فيتوريا بعد وداع المنتخب أمم إفريقيا مبكرًا.

فيتوريا يرد على الجبلاية

وعرض أعضاء مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم، على البرتغالي روي فيتوريا الحصول على 300 ألف دولار بدلا من 720 ألف دولار قيمة الشرط الجزائي له ومساعديه الأجانب، أي يتنازل عن 420 ألف دولار.

وجاء الرد سريعا من المدرب البرتغالي صاحب الـ53 عاما، برفضه اقتراح الجبلاية وتمسكه بالحصول على قيمة شرطه الجزائي بالكامل، مهددا في الوقت ذاته باللجوء إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» للحصول على مستحقاته بالكامل حال التمسك برحيله دون تنفيذ مطلبه.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى