الاحد 13 يوليو 2025 | 02:01 مساءً
في أعماق محمية كويابينو، الواقعة في قلب غابات الأمازون الإكوادورية، بدأ فريق من العلماء بنصب مصائد مخصصة للفراشات، التي تُعد من أهم المؤشرات الحيوية الحساسة لتغير المناخ.
ويرى الباحثون أن هذه "الجواهر الطائرة" تحمل بيانات دقيقة تمكّنهم من تتبع الأثر المتسارع للاحتباس الحراري وتدهور النظم البيئية. لذا، فإن مراقبة سلوك الفراشات وتغير أعدادها أصبحت أداة علمية فعالة لرصد التحولات البيئية في واحدة من أكثر مناطق العالم ثراءً بالتنوع البيولوجي.
اقرأ ايضا
إخلاء مسؤولية إن موقع عاجل نيوز يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.