تمكنت عناصر الأمن الوطني بمطار محمد الخامس الدولي بمدينة الدار البيضاء، يوم أمس الجمعة 27 يونيو الجاري، من توقيف مواطن ينحدر من إحدى دول إفريقيا جنوب الصحراء، يبلغ من العمر 24 سنة، وذلك للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بالتهريب الدولي لمخدر الكوكايين.
وقد جرى توقيف المشتبه فيه مباشرة بعد وصوله على متن رحلة جوية قادمة من أحد المطارات بأمريكا الجنوبية، حيث أسفرت عملية التفتيش عن العثور بحوزته على خمسة كيلوغرامات و 600 غراما من مخدر الكوكايين، والتي كانت مخبئة بعناية داخل أمتعته.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي تجريه المصلحة الولائية للشرطة القضائية بالدار البيضاء تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
وتأتي هذه العملية في سياق الجهود المكثفة التي تبذلها مصالح المديرية العامة للأمن الوطني، بغرض التصدي لشبكات التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية.
تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة أكادير بناء على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، زوال اليوم السبت، من توقيف مواطنين من جنسية بريطانية، يشكلان موضوع أوامر دولية بإلقاء القبض صادرة عن السلطات القضائية لبلادهما.
وذكر مصدر أمني أنه تم توقيف المواطنين الأجنبيين خلال عملية أمنية بمنطقة "أنزا" بمدينة أكادير، وذلك بعدما كشفت عملية تنقيطهما بقاعدة بيانات المنظمة الدولية للشرطة الجنائية "أنتربول"، أن الأول يشكل موضوع أمر دولي بإلقاء القبض صادر عن السلطات القضائية البريطانية، وذلك للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بالقتل العمد، فيما يشكل الثاني موضوع مذكرة بحث دولية بناء على نشرة حمراء صادرة عن السلطات القضائية لبلاده للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بعدم الامتثال للحضور أمام المحكمة وخرق مقتضيات الإفراج المقيد بشروط.
وأشار المصدر ذاته إلى أنه تم الاحتفاظ بالأجنبيين الموقوفين تحت تدبير الحراسة النظرية على ذمة مسطرة التسليم بالموازاة مع إشعار السلطات الأمنية البريطانية بهذا التوقيف، وذلك قصد إرسال ملف التسليم.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
ويأتي هذا التوقيف في سياق علاقات التعاون الدولي في المجالات الأمنية، وكذا في إطار الجهود التي تبذلها المصالح الأمنية المغربية لملاحقة الأشخاص المبحوث عنهم على الصعيد الدولي في قضايا الجريمة العابرة للحدود الوطنية.
تشكل مربيات التعليم الأولي الحلقة الأساس في مسار التكوين التربوي للأطفال، غير أن واقعهن المهني لا يعكس أهمية دورهن داخل المنظومة التعليمية، كما أن وضعهن الاجتماعي لا يزال بعيدا عن الحد الأدنى من الإنصاف، حيث يتم منع هذه الشريحة من حق الإضراب، ويخصم من راتبها إذا تغيبت أكثر من ثلاثة أيام حتى وإن كانت حاصلة على شهادة طبية.
وحسب مصادر نقابية فإنه و رغم تقاضيهن أجرا شهريا محددا، نظريا، في 3300 درهم، إلا أن المربيات يقمن بعدد من المهام التي تتجاوز بكثير طبيعة عملهن التربوي، حيث يطلب منهن القيام بمهام إضافية من قبيل إجراء كشوفات بدنية للأطفال تشمل العيون والأسنان والحنجرة والطول والوزن، وملء استمارات صحية في المنصة الرقمية للمؤسسة، دون أي تكوين طبي يؤهلهن لذلك.
أما في المجال القروي، تضيف ذات المصادر، فحدث ولا حرج، حيث المعاناة تبدو أكثر وضوحا وفداحة، بحكم أن عددا كبيرا من الوحدات غير صالحة للتدريس بسبب ضيق الحجرات وسوء التهوية، مع غياب تجهيزات ضرورية كالأركان التربوية (ركن الرسم، المكتبة، التجمع...)، وساحات اللعب الضرورية لممارسة أنشطة التربية الحركية، بالإضافة إلى اشتغال مربيات في أقسام مختلطة تضم مختلف المستويات، مما يؤثر سلبا على المردودية التربوية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
وفضلا عن ذاك تعاني عدد من المربيات من التهديد بالطرد بدعوى غياب شهادة الباكالوريا، رغم توفرهن على خبرة طويلة تفوق أحيانا 20 سنة، حسب ذات المصادر التي اتهمت الجمعيات المتدخلة في تدبير هذا القطاع بأنها غالبا ما تفتقر للتأهيل الإداري، وتعجز عن صرف مستحقات المربيات أو توفير الحد الأدنى من الظروف اللائقة للعمل.
كما أنه ورغم توفر الوسائل التعليمية، إلا أن أبسط ضروريات العمل غير متوفرة، كمواد التنظيف أو صباغة الأقسام، وهو الوضع الذي يزيد من فداحته عدم وضوح في الجهة المسؤولة عن ذلك بين الوزارة والمؤسسة، توضح ذات المصادر، مؤكدة أن المربيات لا تستفيد من أي دعم لوجستي او مادي خلال التكوينات، حيث يطلب منهن الحضور دون توفير وجبات، ما يدفعهن لتغطية كل المصاريف من جيوبهن الخاصة.
علما أنه ورغم هذا الضغط الكبير، تضطر المربية للاشتغال بمادتين: اللغة العربية والفرنسية، كما تضطر لإعداد تدبير زمني مرهق من أجل الموازنة بين المجالين، في حجرات غالبا ما تضم أكثر من عشرين طفلا، لينضاف ذلك كله إلى ما يطلب منهن كذلك من إعداد للأعمال اليدوية، التسجيلات، التقارير اليومية، والتقييمات الأسبوعية، وهو ما يتطلب جهدا مضاعفا مقارنة مع الأجر المحدود الذي لا يوازي المهام المطلوبة.
أمام هذا الوضع، تطالب مربيات التعليم الأولي بضرورة تحسين ظروف عملهن، عبر الزيادة في الأجور، وضمان الاستقرار المهني، ورفض طرد أي مربية بدعوى ضعف الشهادات، مع احترام الأقدمية والتجربة. كما يدعون إلى مراجعة طبيعة المهام المسندة إليهن، وتوفير وسائل الاشتغال، واحترام العطل السنوية التي أصبحت شبه غائبة بسبب ضغط التكوينات والتقييمات والمشاريع المستمرة.
انتقدت الشبكة المغربية لهيئات المتقاعدين، ما وصفته بـ " التنكر الحكومي للمطالب الملحة والعاجلة للمتقاعدين والمتقاعدات وذوي الحقوق والأرامل، وتغييبها المطلق في جل الحوارات والبرامج"
ودعت الشبكة في بيان لها عقب اجتماع لها، إلى التعجيل بمراجعة منظومة المعاشات بما يضمن زيادات فعلية عادلة فيها وربطها بمؤشر غلاء المعيشة لضمان القدرة الشرائية لفئة المتقاعدين الذي يرزحون تحت وطأة المرض وغلاء المعيشة وإكراهات المتطلبات اليومية.
ولوحت الشبكة بتنظيم وقفة احتجاجية وطنية ممركزة بالعاصمة الرباط بتاريخ 10 يوليوز المقبل، وذلك ردا على ما وصفوها بـ "سياسة التهميش والإقصاء الممنهج" الذي يتعرضون له من طرف الحكومات المتعاقبة التي لم تتجاوب مع مطالبهم الداعية لعدالة اجتماعية تراعي هذه الفئة الهشة، انطلاقا من الزيادة في المعاشات لمواكبة الارتفاع الصاروخي الذي تشهده أسعار المواد الأساسية والاستهلاكية، إلى جانب تكاليف التطبيب والعلاجات والسكن والنقل.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
و جددت الشبكة رفضها للتشريعات والقوانين التي وصفتها بالرجعية، كما انتقدت ما اعتبرته "مخططات تصفية وتسليع الخدمات الاجتماعية العمومية وتفويتها لجشع الخواص والشركات التي هدفها مراكمة الأرباح فقط، وعلى رأسها مؤسسات الأعمال الاجتماعية لعدة قطاعات"، مؤكدة جهودها في مواصلة النضال لرفع كل أشكال التجميد المتواصل للمعاشات.
انتقدت التنسيقية الوطنية لخريجات وخريجي معاهد التكوين المهني في الميدان الصحي، قلة المناصب المخصصة لخريجي شعبة "مساعد في الرعاية وطب الشيخوخة"، وذلك عقب الإعلان عن مباراة توظيف خصصت خمسة مناصب فقط على الصعيد الوطني لخريجي هذا التخصص، ما أثار موجة استياء بين صفوف الخريجين الذين عبروا عن تفاجئهم من قلة المناصب.
وانتقد الخريجون ما اعتبروه سياسة "إقصاء وتهميش" لتخصصهم، رغم أهميته المتزايدة داخل المنظومة الصحية والاجتماعية في سياق ارتفاع معدل الشيخوخة بالمملكة، ما يستدعي تخصيص المزيد من مؤسسات الرعاية الصحة في مجال التكفل بكبار السن مستقبلا.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
وأكد بلاغ التنسيقية، أن شعبة مساعد في الرعاية وطب الشيخوخة ليست ترفا، بل ضرورة ملحة في ظل التحولات الديموغرافية الكبيرة التي كشف عنها الإحصاء العام الأخير للمملكة.
توج الفيلم الطويل الصومالي "قرية قرب الجنة"، للمخرج مو هاراوي، بالجائزة الكبرى "عصمان سامبين" للدورة الـ25 من مهرجان خريبكة الدولي للسينما الإفريقية.
وحظي الفيلم، الذي نال إشادة النقاد بفضل بساطة ديكوراته وعمق شخصياته وصدق المشاعر التي ينقلها، بالتتويج من بين خمسة عشر فيلما طويلا إفريقيا شارك في المسابقة الرسمية.
وحاز فيلم "قرية قرب الجنة" على تتويج مزدوج، حيث فاز أيضا بجائزة النقد السينمائي الإفريقي، تقديرا لجودته الفنية ولالتزامه الموضوعي.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
أما في فئة الأفلام الطويلة، منحت جائزة لجنة التحكيم "نور الدين الصايل" لفيلم "وشم الريح" للمخرجة المغربية ليلى التريكي، بينما عادت جائزة الإخراج "إدريسا ويدراووغو" لفيلم "راضية" للمخرجة المغربية خولة أسباب بنعمر، فيما كانت جائزة أفضل سيناريو "سمير فريد"، من نصيب فيلم "الشاي الأسود" للمخرج الموريتاني عبد الرحمن سيساكو.
كما تم منح جائزة أفضل دور نسائي "أمينة رشيد" للممثلة التونسية سارة حناشي عن أدائها في الفيلم الطويل "قنطرة"، في حين نال جائزة أفضل دور رجالي "محمد بسطاوي" الممثل بنمحمود مباو، عن دوره في الفيلم السنغالي "ديمبا".
أما في مسابقة الأفلام القصيرة، فآلت الجائزة الكبرى "نجيب عياد" لفيلم "شيخة" من إخراج المغربيين أيوب ليوسفي وزهوى راجي، بينما عادت جائزة لجنة التحكيم "بولان سوماونو فييرا" لفيلم "حفل زفاف مائي" للمخرجة أورييل جيويا من البنين.
وتميزت هذه الدورة بإحداث جائزة "الجامعة الإفريقية لمهرجانات السينما والتلفزيون"، التي كانت من نصيب الفيلم الليبي القصير "صعود" للمخرج أسامة رزق؛ في خطوة تعكس انفتاح المهرجان على شبكات جديدة لعشاق السينما في القارة.
وحصل الفيلم التونسي "قنطرة" للمخرج وليد مطار على جائزة "دونكيشوط" التي تمنحها الجامعة الوطنية للأندية السينمائية بالمغرب، في حين نال الفيلم المغربي "كازابلانكا-داكار" للمخرج أحمد بولان تنويها خاصا.
حقق المنتخب الوطني النسوي لكرة القدم فوزا كبيرا على نظيره التنزاني بأربعة أهداف دون رد، في المباراة الودية التي جمعتهما مساء اليوم السبت بالملعب الأولمبي بالرباط، ضمن استعدادات لبؤات الأطلس لخوض الاستحقاقات المقبلة، وفي مقدمتها نهائيات كأس أمم إفريقيا "المغرب 2024".
وسجلت ابتسام الجرايدي الهدف الأول من ضربة جزاء في الدقيقة 28، قبل أن تضاعف القائدة غزلان الشباك النتيجة في الدقيقة 45، منهية الشوط الأول بتقدم مغربي مستحق.
وفي الشوط الثاني، واصل المنتخب الوطني أداءه القوي، وأضافت إيمان الغزواني الهدف الثالث في الدقيقة 68، فيما اختتمت نجاة بدري مهرجان الأهداف بهدف رابع في الدقيقة 75.
وكانت قرعة كأس إفريقيا قد أوقعت المنتخب النسوي في المجموعة الأولى، إلى جانب منتخبات زامبيا والسينغال وجمهورية الكونغو الديمقراطية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
عينت مديرية التحكيم الوطنية الحكم الدولي جلال جيد لقيادة المباراة النهائية لكأس العرش، التي ستجمع بين نهضة بركان وأولمبيك آسفي، اليوم الأحد على أرضية المركب الرياضي الكبير بمدينة فاس.
وسيساعد جيد في إدارة هذا النهائي كل من لحسن أزكاو كمساعد أول، ومحمد نخشة كمساعد ثان، بينما أسندت مهمة الحكم الرابع إلى جمال البصري.
وعلى مستوى تقنية الفيديو، أوكلت المهمة إلى الحكم عبد الرحيم الرخيز، بمساعدة زكرياء البرينسي.
وتترقب جماهير كرة القدم المغربية هذا النهائي المرتقب، الذي يطمح فيه نهضة بركان إلى تحقيق ثلاثية تاريخية، في حين يسعى أولمبيك آسفي إلى معانقة اللقب للمرة الأولى في تاريخه.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
قرر عبد الرزاق حمد الله الدخول على خط نهائي كأس العرش برسالة قوية إلى لاعبي أولمبيك آسفي، قبل المواجهة المصيرية أمام نهضة بركان، المقررة اليوم الأحد على أرضية ملعب فاس الكبير.
المهاجم المغربي ولاعب نادي الشباب السعودي، الذي سبق له حمل قميص الفريق المسفيوي في بداياته، وجه رسالة عبر حسابه على إنستغرام، دعا فيها اللاعبين إلى تقديم كل ما لديهم في هذا اللقاء، واصفا إياه بأنه لحظة فارقة في مسيرة النادي، وفرصة لكتابة المجد.
وقال حمد الله "غدا ليس يوما عاديا، بل هو موعد مع المجد… أنتم لم تصلوا إلى هنا صدفة، بل بالعرق والعزيمة… ثقوا بأنفسكم، وامنحوا كل ما لديكم… هذه لحظة لصناعة قصة تروى وتخلد".
ولم تقتصر مبادرة حمد الله على الجانب المعنوي فقط، إذ أعلن عن تخصيص مكافآت مالية شخصية لكل لاعب يظهر قتالية وجهدا كبيرا خلال المباراة، مؤكدا: "من باب التحفيز، أعلن عن مكافأة مالية لكل لاعب يقدم أقصى ما لديه داخل المستطيل الأخضر. العرق يكافأ، والروح تقدر، والانتصار يستحق كل شيء".
كما توجه برسالة خاصة إلى جماهير أولمبيك آسفي، داعيا إياهم على الحضور المكثف والمساندة من المدرجات، قائلا: "أنتم السور الذي يحمي، وصوت يرعب… صيحاتكم مشجعة… خليوا المدرجات تشتعل… الكأس تنتظر".
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
عادت الأصول الاحتياطية الرسمية للتحليق من جديد فوق عتبة 400 مليار درهم.
ويقصد بالأصول الاحتياطية الرسمية هي الأصول الخارجية التي تحتفظ بها الدولة التي يحتفظ بها البنك المركزي، وتتكون من العملات الأجنبية القوية، فضل عن بعض المعادن الثمينة كالذهب.
في تقريره الأخير حول المؤشرات الأسبوعية،وقف بنك المغرب، يوم 20 يونيو 2025، على ارتفاع الأصول الاحتياطية الرسمية إلى 400.7 مليار درهم، مسجلة شبه استقرار من أسبوع لآخر، وارتفاعا بنسبة 9,4 في المائة على أساس سنوي.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
يأتي ذلك في الوقت الذي سجل سعر صرف الدرهم، خلال الفترة من 19 إلى 25 يونيو 2025، ارتفاعا بنسبة 0.5 في المائة، مقابل الدولار الأمريكي، وذلك مقابل انخفاض بنسبة 0.4 في المائة أمام الأورو.
من جهة أخرى، ضخم البنك المركزي، في المتوسط اليومي، خلال الفترة ذاتها،ما يعادل 126,9 مليار درهم.
هذا المبلغ، توزع ما بين تسبيقات لمدة 7 أيام بقيمة 48,5 مليار درهم، وعمليات إعادة الشراء طويلة الأجل ب 44,6 مليار درهم، وقروض مضمونة ب33,9 مليار درهم.
وعلى مستوى السوق بين الأبناك، فبلغ متوسط حجم التداول اليومي 4,8 مليار درهم، بينما سجل المعدل البين ـ بنكي 2,25 في المائة في المتوسط.
أنهت بورصة الدار البيضاء الفترة الممتدة من 19 إلى 25 يونيو 2025 على وقع تحسن لأداء مؤشرها الرئيسي"مازي".
وحسب المؤشرات الأسبوعية لبنك المغرب، ارتفع مؤشر "مازي"بنسبة 3 في المائة من 19 إلى 25 يونيو، ليصل أداؤه منذ مطلع السنة إلى 24,6 في المائة.
الأداء جاء، أساسا، بفضل ارتفاع مؤشر "الأبناك" بنسبة 2.6 في المائة، ومؤشر "المباني ومواد البناء" بنسبة 3.5 في المائة، ومؤشر "الاتصالات" بنسبة 4.7 في المائة، ومؤشر "المشاركة والإنعاش العقارييين" بنسبة 7.1 في المائة، ومؤشر خدمات "النقل" بنسبة 3.3 في المائة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });
يأتي ذلك في الوقت الذي عرف الحجم الأسبوعي للمبادلات،شبه ركود من أسبوع لآخر، وذلك عند حدود 2.1 مليار درهم، تم إنجازها بالأساس على مستوى السوق المركزية للأسهم.