أخبار عاجلة

ماركا: قاعدة جديدة قد تنقذ برشلونة بشأن تجديد عقد لامين يامال

ماركا: قاعدة جديدة قد تنقذ برشلونة بشأن تجديد عقد لامين يامال
ماركا: قاعدة جديدة قد تنقذ برشلونة بشأن تجديد عقد لامين يامال

يبدو أن برشلونة بات قريبًا من التوصل إلى اتفاق لتجديد عقد نجمه الواعد لامين يامال، رغم أن العقد لم يُوقع بعد رسميًا، بحسب ما أكده رئيس النادي، خوان لابورتا.

لامين يامال يحظى بدعم كبير من كافة الأطراف داخل النادي، بداية من لابورتا، مرورًا بالمدير الرياضي ديكو، وحتى وكيله خورخي مينديز، الذين يتفقون جميعًا على ضرورة استمراره.

العقبة الأساسية أمام التجديد تظل مالية، إذ لا يزال برشلونة يتجاوز السقف المسموح به في الرواتب، ما يعقد إجراءات تسجيل العقد الجديد وفق قواعد رابطة الدوري الإسباني.

اقرأ أيضًا.. ميسي يكشف عن أفضل هدف في مسيرته الكروية

لابورتا رئيس برشلونة

لكن هناك قاعدة اقتصادية جديدة، تمت الموافقة عليها في نوفمبر الماضي، بحسب ما ذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية، قد تفتح الباب أمام برشلونة لتجديد عقد يامال، رغم تجاوز السقف المالي.

تسمح القاعدة الجديدة بتجديد عقد لاعب تحت 24 عامًا قضى 3 مواسم بالنادي، حيث تقوم رابطة الدوري الإسباني بإقراض هذا النادي قدرًا من المال لتجديد عقد لاعبه، شريطة تعويضه خلال الموسم نفسه.

وفي حال فشل النادي في توفير المبلغ المقترض، يتم خصمه تلقائيًا من سقف الرواتب الخاص بالموسم التالي، ما يشكل ضغطًا محتملاً على الإدارة.

القاعدة تفرض أيضًا قيودًا، حيث لا يمكن أن يتجاوز راتب اللاعب 4% من السقف، باستثناء حالة واحدة يُسمح فيها بنسبة 8%، وهي تنطبق على لامين يامال.

بعد ثنائية الدوري الإسباني وكأس ملك إسبانيا، بدأ برشلونة حملة التجديدات بقيادة فليك ورافينها، ويبقى هدفه التالي تجديد عقد لامين يامال، فهل يستخدم النادي القاعدة الجديدة لحسم الأمر؟.

إخلاء مسؤولية إن موقع عاجل الإخباري يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق طلعت مصطفى بيعمل إيه في سلطنة عمان؟.. مشروع مهم هيغير خريطة الاستثمار العقاري في المنطقة
التالى مفاجأة صندوق النقد لمصر.. ورسالة المركزي اللي غيرت نظرة المؤسسات الدولية