كشفت الإعلامية بسمة وهبة عن رسالة الكينج محمد منير للفنانة شيرين عبد الوهاب وذلك في ظل الأخبار المتداولة عن عودتها لطليقها الفنان حسام حبيب وتداول تصريحات أثارت جدلًا حول نية الفنانة الاعتزال من الساحة الفنية.
وقالت وهبة عبر مقطع فيديو نشرته على صفحته الرسمية "إنستجرام" والله يا جماعة ولا شيرين رجعت لحسام ولا حسام رجع لشيرين ،كل الحكاية إن حسام حس أن شيرين عايزة حد جنبها ، فواقف جنبها ".
وأضافت ليا رسالة يا شيرين من الكينج محمد منير ليكي وبيقولك " قومي واقفي علي رجلك وانتي موهبة وقالي لي أنتي موهبة مش هتتكرر تاني ، وقوليلها يلا تقوم علشان عيد ميلاده تعملي زي ،عيد ميلاده اللي قبل كدة لما عملتيله الكشري اللي هو بيحبه ".
في نفس السياق كانت علّقت الإعلامية بسمة وهبة على الجدل المثار مؤخرًا بشأن عودة المطربة شيرين عبد الوهاب لطليقها الفنان حسام حبيب، مؤكدة أن ما يتردد حول كونه يمثل تهديدًا لحياتها غير صحيح.
وقالت بسمة، في مقطع فيديو عبر خاصية "ستوري" على حسابها بـ "إنستجرام"، إن البعض يروج لاتهامات لا أساس لها من الصحة، مشددة على أن حسام حبيب لم يكن يومًا خطرًا على شيرين، بل إن الأشخاص الذين أحاطوا بها في فترات سابقة كانوا الأخطر على استقرارها.
وأضافت الإعلامية أن الجمهور لم ير شيرين مع حسام حبيب في الأزمات والمشاهد السلبية التي ظهرت بها مؤخرًا، مشيرة إلى أن الصورة المشرقة التي أطلت بها خلال ظهورها الأخير في المغرب، جاءت وهي بجواره، وهو ما يعكس حقيقة دوره الداعم في حياتها.
وفي سياق متصل، علقت الإعلامية بسمة وهبة عن أنباء عودة شيرين عبد الوهاب لـ الفنان حسام حبيب، مشيرة إلى أن ارتباطهما سويًا قائم على الحب، وليس لـ أسباب آخرى.
وقالت بسمة وهبة في فيديو لها، من خلال حسابها الرسمي عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة "إنستجرام"، عبر خاصية استوري: "شيرين بتحبه ومقدرتش تبعد عنه.. دي ست عندها قلب ومشاعر، وحسام مش خطر عليها، الخطر الحقيقي الناس اللي حواليها".
وأضافت أن شيرين كانت أكثر استقرارًا على المستوى النفسي خلال فترة زواجها من حسام، موضحة أن الخلافات التي نشبت بينهما لا تختلف عن أي مشكلات عادية يمر بها الأزواج.
إخلاء مسؤولية إن موقع عاجل نيوز يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
