قال الجيش الإسرائيلي إن غارته على مستشفى في غزة والتي أسفرت عن مقتل 20 شخصا، من بينهم خمسة صحفيين، كانت تستهدف ما اعتقد مسؤولون عسكريون أنها كاميرا مراقبة تابعة لحركة حماس، وأشخاصا اعتبروهم مسلحين.
وأصدر الجيش هذا البيان اليوم الثلاثاء في إطار تحقيقه الأولي في الهجوم.
وقال الجيش إن الأمر بتوجيه الضربتين المتتاليتين على أكبر مستشفى في جنوبى غزة صدر لأن الجنود كانوا يعتقدون أن المسلحين يستخدمون الكاميرا لمراقبة القوات الإسرائيلية ولأن إسرائيل تعتقد منذ فترة طويلة أن حماس وجماعات مسلحة أخرى موجودة في المستشفيات.
إخلاء مسؤولية إن موقع عاجل نيوز يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.