أخبار عاجلة
قرار في الأهلي بشأن التجديد مع أحمد عبدالقادر -

مفاجأة لأول مرة.. مستقبل الجنيه المصري حتى آخر ...

مفاجأة لأول مرة.. مستقبل الجنيه المصري حتى آخر ...
مفاجأة لأول مرة.. مستقبل الجنيه المصري حتى آخر ...

منصات بانكير قدمت النهاردة عدد من التقارير والتحليلات الخاصة في الشأن الاقتصادي والمالي المصري، البداية بتقرير عن مستقبل الجنيه المصري لحد آخر 2025

استعرض التقرير، الخطة اللي ماشية بيها الحكومة واللي كشفت مستقبل الجنيه المصري لحد آخر 2025، وده بعد ما الجنيه المصري مر بفترة صعبة جدًا السنين اللي فاتت، منها ارتفاع التضخم وارتفاع الأسعار بشكل جنوني.

وأكد تقرير بانكير، أن الدولة اشتغلت على شوية حاجات أساسية عشان تقدر تكشف المستقبل قدام الجنيه المصري، أول حاجة اتفاقيات التمويل والدعم الدولي من صندوق النقد والمؤسسات العالمية، والكلام ده مش مجرد فلوس داخلة البلد ده كمان بيزود ثقة المستثمرين إن مصر ماشية في طريق إصلاح اقتصادي حقيقي.. تاني نقطة، أن الاستثمارات الأجنبية المباشرة لما تلاقي شركات خليجية وأجنبية بترجع تحط مليارات في مصر في الطاقة المتجددة، زي الغاز والبنية التحتية والسياحة، ده معناه دخول عملة صعبة كتير، وده طبعًا بيريح الضغط على الدولار، وبالتالي الجنيه ياخد نفسه ويبدأ يصعد.. كمان ما نقدرش ننسى قناة السويس اللي رجعت تحقق إيرادات قوية تاني، والسياحة اللي بعد ما الدنيا فتحت بقت مصدر رئيسي للعملة الصعبة، كل ده بيعمل فرق كبير في ميزان المدفوعات.

وأوضح التقرير، أن المؤسسات الدولية شايفة ن الجنيه هيكمل سعوده، وده بسبب أن مصر التزمت بالإصلاحات، يعني مفيش لعب أو تأجيل زي قبل كده، تاني حاجة وده الأهم، أن فيه خطة واضحة لتقليل الدين الخارجي تدريجيًا، ومعاه زيادة الاحتياطي النقدي.. وتالت حاجة بقى، وهي الضربة القاضية لكل أصحاب النفوس السيئة، لما اختفت السوق السودة نهائي، والسعر الرسمي بقى قريب جدًا من سعر التداول الحقيقي، وده بيعمل استقرار يخلي المستثمرين يحسوا بأمان.

84.jpg

منصات بانكير قدمت تقرير مختلف النهاردة عن خطوات استفادة مصر من عضويتها في بريكس.

قال التقرير، إنه من سنين ومصر ليها تعاون طويل مع صندوق النقد الدولي، أغلبه مبني على قروض بشروط معينة علشان خطة التنمية وبناء الجمهورية الجديدة، لحد فترة كانت الدنيا مستقرة، لكن مع الأزمات اللي ضربت الشرق الأوسط الوضع اتغير، خصوصًا في مصدرين كبار للدولار زي قناة السويس والسياحة.

وأضاف تقرير بانكير، أن قناة السويس خسرت جامد بسبب التوترات في المنطقة، والإيرادات نزلت أكتر من 70%، يعني مصر خسرت لوحدها حوالي 7 مليار دولار، وده رقم كان كفيل يحسن الوضع الاقتصادي بشكل كبير ويقلل الاعتماد على القروض، كمان السياحة رغم إنها كسرت رقم قياسي في 2023 بـ15.8 مليون سائح، لكن مصر كانت مرشحة تحقق أرقام أكبر بكتير لولا الأحداث الأخيرة.. الخسائر دي خلت مصر تضطر تطلب تعديل شروط القرض مع صندوق النقد، خصوصًا إن الشروط كانت تقيلة زي رفع الدعم، لكن الصندوق أجل تسليم الشريحة الرابعة اللي هي (1.2 مليار دولار) وكمان أجل الخامسة اللي هي (1.3 مليار دولار) لحد المراجعة السادسة في آخر سبتمبر أو أول أكتوبر.

كل ده دفع الحكومة تدور على بدائل تانية، وكان الحل في بنك التنمية الجديد بتاع مجموعة البريكس اللي مصر عضو فيها، واللي بيوفر قروض بشروط أسهل من صندوق النقد، وده اللي مصر بتتحرك فيه دلوقتي كخطة بديلة.
 

وحدة أبحاث بانكير قدمت تقرير خاص النهاردة عن حل مصري تركي للتخلص من أزمة نقص الغرف الفندقية.

كشف التقرير، أن مصر داخلة على موسم سياحي قوي جدًا، ومتوقع كمان يكون من أقوى المواسم اللي مرت عليها من سنين، والسبب الأول إن موسم الشتاء بيجذب ملايين السياح اللي بييجوا يهربوا من البرد والثلوج في بلادهم، وكمان بيصادف فترة أعياد الميلاد والإجازات.. والسبب التاني، والأهم، هو الافتتاح العالمي للمتحف المصري الكبير في 1 نوفمبر بحضور الرئيس السيسي وعدد كبير من قادة العالم والمشاهير ورجال الأعمال، في احتفال ضخم متوقع يتفوق على مواكب المومياوات وطريق الكباش.

وأكد تقرير بانكير، أن الافتتاح ده هيعمل طفرة ضخمة في حركة السياحة لمصر، والدولة بتتوقع زيادة حوالي 5 مليون سائح زيادة على الأعداد الحالية، الإقبال ده سببه الشغف العالمي بمقتنيات المتحف، خاصة كنوز توت عنخ آمون اللي هتُعرض كاملة لأول مرة من اكتشافها سنة 1922، بأكتر من 3500 قطعة أثرية.

وأشار التقرير إلى أنه مع كل الإيجابيات دي، ظهرت أزمة نقص الغرف الفندقية، رغم إن مصر عندها عدد كبير من الفنادق، إلا إن الطاقة الاستيعابية مش كفاية مع الأعداد المتوقعة.. علشان كده الدولة بدأت مبادرات جديدة، منها مبادرة الاستثمار الفندقي اللي بتقدم تسهيلات ضخمة للمستثمرين لبناء فنادق جديدة، وكمان السماح بتحويل الشقق السكنية لشقق فندقية بدون رسوم.

وأوضح التقرير، أن كمان حصل لقاء مهم بين وزير السياحة والآثار شريف فتحي ووفد من أكبر المؤسسات التركية المتخصصة في الاستثمار الفندقي، والوزير عرض عليهم فرص الاستثمار والتسهيلات المتاحة في مصر، بهدف جذب استثمارات جديدة والتوسع في الشقق الفندقية علشان تقدر مصر تستوعب الطفرة السياحية الجاية.

إخلاء مسؤولية إن موقع عاجل الإخباري يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق رايح في حتة بعيدة.. ايه الأسباب اللي رفعت أسعار الدهب من جديد في مصر
التالى الكشف عن آخر مستجدات المدير الفني الأجنبي لـ الأهلي