سرّ جديد عن “قصف الضاحية”.. لماذا توقفت الغارات؟
.ad_unit_height55{height:250px}
@media(max-width:1200px) {
.ad_unit_height55{height:250px}
}
@media(max-width:768px) {
.ad_unit_height55{height:250px}
}
window.googletag = window.googletag || {cmd: []};
googletag.cmd.push(function() {
googletag.defineSlot(‘/21918299361/Leb24_300x250_InsideArticle_Zoning’, [300, 250], ‘div-gpt-ad-1618312246857-0’).setTargeting(‘Leb24_Category’, [‘-Lebanon’]).addService(googletag.pubads());
googletag.pubads().enableSingleRequest();
googletag.pubads().collapseEmptyDivs();
googletag.enableServices();
});
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-1618312246857-0’); });
وقالت الصحيفة إن خطوة وقف الغارات على الضاحية جاءت بتوجيهٍ من المستوى السياسيّ في إسرائيل، موضحة أن هذا القرار تم اتخاذه كي لا يتمَّ إحراج هوكشتاين والإدارة الأميركية خلال المفاوضات التي يتم إجراؤها في لبنان لوقف إطلاق النار مع إسرائيل.
في الوقت نفسه، قالت الصحيفة إنه على خلفية هوكشتاين إلى إسرائيل لاستكمال المفاوضات، يقول مسؤولون سياسيون في تل أبيب إنَّ هناك مؤشرات على أن التسوية مع لبنان أصبحت قريبة جداً، وقد تم بالفعل الاتفاق على مبادئها والمناقشات جارية والآن يتم التعامل مع اللمسات الأخيرة.
وبحسب تقديرات المسؤولين السياسيين، فإنّ هناك رغبة قوية لدى المسؤولين اللبنانيين، بما في ذلك “حزب الله”، في إنهاء الحرب.
كذلك، تقول “معاريف” إنه “إذا سارت الأمور كما هو متوقع وتم التوصل إلى التسوية قريباً، سيتمكن سكان شمال إسرائيل من العودة إلى منازلهم، فيما من الواضح أنه على المدى القصير إلى المتوسط سيحل السلام على الحدود الشمالية”.
وأضافت: “الاختبار الحقيقي سيكون على المدى المتوسط والبعيد، عندما يكون السؤال هو ما إذا كانت قوات اليونيفيل بصلاحياتها الواسعة، ومعها الجيش اللبناني، قادرة على الالتزام بالاتفاق”.
وتابعت: “إذا كانت إسرائيل في حالة تأهب، فإن الجيش الإسرائيلي سوف يرد على أي انتهاك للإتفاق، وسيكون لإسرائيل القدرة على تجدد التهديد العسكري ضد المستوطنات الشمالية”.
ترجمة “لبنان 24”
تابع