مقدمات نشرات الأخبار المسائية
* مقدمة الـ “أن بي أن”
دخلت كرة مواجهة العدو الاسرائيلي الى ملاعب وميادين جديدة والتجربة الهولندية تشكل رأس جبل الجليد.
.ad_unit_height55{height:250px}
@media(max-width:1200px) {
.ad_unit_height55{height:250px}
}
@media(max-width:768px) {
.ad_unit_height55{height:250px}
}
window.googletag = window.googletag || {cmd: []};
googletag.cmd.push(function() {
googletag.defineSlot(‘/21918299361/Leb24_300x250_InsideArticle_Zoning’, [300, 250], ‘div-gpt-ad-1618312246857-0’).setTargeting(‘Leb24_Category’, [‘-Lebanon’]).addService(googletag.pubads());
googletag.pubads().enableSingleRequest();
googletag.pubads().collapseEmptyDivs();
googletag.enableServices();
});
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-1618312246857-0’); });
العالم إستفاق… والرأي العام الدولي بات واعيا :لا إدعاءات معاداة السامية ولا كذبة الاضطهاد تنطلي على أحد وفائض العدوان الذي يمارسه الكيان العبري في فلسطين ولبنان لن يستطيع تصديره الى خارج حدوده المزعومة…
مواجهة من نوع اخر على المدرّجات وفي الشوارع المحيطة بملعب كرة القدم في العاصمة الهولندية امستردام بين مشجعين لفريق اسرائيلي وناشطين احتجوا على تمزيق الاعلام الفلسطينية عن واجهات المنازل وتصدوا للعدوان على راية فلسطين الامر الذي ادى الى استنفار كيان الاحتلال فيما اعتبره الاعلام الاسرائيلي جبهة دولية مقلقة تجري على خلفية العداء للاسرائيليين في العالم.
قلق ترجم بالطلب من المشجعين الاسرائيليين بعدم التوجه لمشاهدة مباراة لكرة السلة في العاصمة الايطالية خوفا من تكرار سيناريو مشاهد امسترادام.
في الميدان الجنوبي رياح بنيامين نتنياهو وقادة حربه لا تجري كما تشتهي سفنه وطائراته ومدرعاته فصواريخ المقاومة باتت تعبر الحدود من دون رادع او قبب وبطاريات وتصيب أهدافها بدقة وهي الى تصاعد ملحوظ مع ادخال جيل جديد من الصواريخ الدقيقة في الميدان.
مدينة عكا وخليج حيفا ومناطق واسعة بالجليل كانت مسرحا لصواريخ المقاومة التي طالت ايضا المدن والمستوطنات الشمالية والقواعد العسكرية والبحرية هذا عدا عن صد المقاومين لمحاولة جيش العدو الدخول من ناحية بلدتي العديسه وكفركلا فسقط من كان في عداد هذه المحاولة من ضباط وجنود وتم تدمير الياتهم واجبارهم على التراجع.
مشهد يتكرر يوميا في ميدان القتال والمواجهة واذا كان الكلام للميدان وعلى الرغم من التعتيم الاسرائيلي على خسائره الفادحة وكذبه المستمر على شعبه ومستوطنيه ولاسيما سكان مستوطنات الشمال الذين وعدهم قادة العدو ومسؤولو الجيش اليوم بالعودة الى بيوتهم في الشمال نهاية هذا العام فكيف يكون ذلك؟!
=======
* مقدمة نشرة الـ “أم تي في”
الحرب مستمرة… لكن هوكستين راجع.
انها خلاصة اليوم الطويل الموزّع بين الحرب والديبلوماسية. في الميدان، كما درجت التسمية، استهدافات اسرائيل لم تتوقف برا وجوا، والجديد دخول البوارج الحربية الاسرائيلية على خط المواجهات للمرة الاولى من خلال قصف صور.
في المقابل، حزب الله يواصل اطلاق الصليات الصاروخية التي وصلت الى حدود تل ابيب، ما دفع السلطات الاسرائيلية الى ايقاف العمل في مطار بن غوريون بشكل موقت. مقابل اصوات طبول الحرب، الجهود الديبلوماسية لم تتوقف. اذ من المرجح ان يصل المبعوث الرئاسي الاميركي آموس هوكستين الى لبنان في الاسبوع المقبل، حاملا حلا قد يؤدي الى وقف لاطلاق النار.
الحل المنتظر هو حل الفرصة الاخيرة في عهد الرئيس الاميركي الحالي جو بايدن. فهل ينجح هوكستين في مسعاه الصعب، حتى لا نقول المستحيل، ام يفشل ما يؤدي الى تمدد النيران في لبنان والاقليم من الان والى العشرين من كانون الثاني المقبل، تاريخ دخول ترامب البيت الابيض؟
الاكيد ان الحراك جدي، والدليل الاتصال الذي حصل بين وزيري خارجية اميركا وفرنسا وتناول الوضع في لبنان. لكن العبرة تبقى في النتائج.
دوليا، ما تعرض له مشجعو فريق مكابي الاسرائيلي في امستردام اثار اهتماما اعلاميا كبيرا في العالم. وقد استغلت اسرائيل الحادثة لاعادة تلميع صورتها، وخصوصا ان حكومات كثيرة ومنها حكومة هولندا، اعتبرت ما حصل بمثابة معاداة للسامية.
وقد دخل الرئيس الاسرائيلي على خط استغلال الحادثة، مشبها ما حصل ب7 تشرين الاول 2023، اي بطوفان الاقصى، وهو امر لا يعبر طبعا عن الحقيقة والواقع.
=======
* مقدمة قناة “المنار”
الم تنفد صواريخ حزب الله بعد؟ وكيف سيعود سكان الشمال الى منازلهم؟ هي ليست اسئلة المتربصين باللبنانيين والفلسطينيين من حلفاء حكومة بنيامين نتنياهو، بل اسئلة المستوطنين عبر وسائل الاعلام العبرية.
والجواب في قواعد سلاح الجو بتل نوف جنوب تل ابيب، ومطار رامات ديفد العسكري، وقاعدة ستيلا ماريس البحرية شمال حيفا، والكثير الكثير مما هو قبل حيفا وما بعد بعدها.. فجميعها كانت تحت مرمى صواريخ المقاومة النوعية، التي اصابت اهدافها وحدّدت نوع المرحلة الجديدة من المعركة مع العدو الذي اوغل بدماء اللبنانيين والفلسطينيين، وكان لا بد من الوصول الى المطارات التي تنبعث منها رسائل الموت الصهيونية.
وعلى ارض الجنوب اللبناني وحولها كانت رسائل الموت تلاحق جنود العدو وضباطه، فاصابت مسيرات اللبنانيين تجمعا للعدو شرق مارون الراس، ولاحقت جنوده عند مستوطنات الحافة مع لبنان. وفي كفركلا اصابت صواريخ المقاومين آليات العدو التي حاولت التقدم، فدمرت جرافة وناقلة جند بما حملت. وفيما كان الصهاينة يتقلبون على وجع النار اللبنانية، كانت الصواريخ الفرط صوتية اليمنية تساند غزة ولبنان، وتصيب قاعدة نيفاتيم في النقب كما اعلنت القوات المسلحة اليمنية.
وللصهاينة المتسلحين بزخم النار الذي يصب على منازل وقرى اللبنانيين، ويرتكب المجازر بحق المدنيين، وللذين يرقصون على وعد الحكومة بالعودة القريبة الى مستوطنات الشمال، جواب من القائد السابق لوحدة دورية الاركان في الجيش العبري “دورون ابيتال” الذي حسم لهؤلاء انه سيكون من الصعب اعادة المستوطنين ما دام ان هناك اطلاقا للصواريخ، ولا بد من تسوية في النهاية.. اما للمبالغين بالحديث عن تغيير النظام في لبنان بتدخل اسرائيلي، فقد اعادهم الجنرال المخضرم الى تجارب العام اثنين وثمانين الفاشلة.
والفشل من تحقيق الاهداف في الميدان، امتد الى ميادين الرياضة، حيث غرق الصهاينة ببحر دماء اللبنانيين والغزيين التي طافت الى ملاعب كرة القدم الهولندية، فتصدت جماهير الاندية الرياضية الهولندية، لعديمي الروح الانسانية، متفوقة عل حكوماتها المتواطئة مع المجازر الصهيونية. فكانت انتفاضة عفوية ضد العنصرية الصهيونية وفرقها المسماة رياضية.
وما تحركت تلك الجماهير الا بعد ان ايقنت انعدام الروح الرياضية عند مجتمع دموي، لا يعرف سوى تسديد الهجمات بالقنابل والصواريخ الاميركية والاوروبية على رؤوس اللبنانيين والفلسطينيين.. فكان الكرت الاحمر الهولندي اقوى صافرة انذار في ساحات اوروبا ضد الصهاينة.
=======
* مقدمة الـ “أو تي في”
هدأت “همروجة” الانتخابات الرئاسية الاميركية، وعادت القراءات السياسة المتسرعة لتأثير التغيير في البيت الابيض على المنطقة ولبنان، لتستقر في منطقة الترقب والحذر، في انتظار خطوات ملموسة تصب في اتجاه وقف النار والتوصل الى اتفاق سياسي.
فبين المراوحة والتصعيد المتنقّل بين الجنوب والبقاع، تتواصل الحرب فصولا. والمتغيّر الوحيد الذي دخل على الخط، هو احتمال تدخل أميركي فاعل، لن يتبلور على الارجح قبل أسابيع، حيث لا يعول كثيرون على عودة موفد الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن آموس هوكستين الى لبنان، ذلك أن اللبنانيين يترقبون تحرّكا بمبادرة من الرئيس الجديد دونالد ترامب، يفتح نافذة للحل، ويكون قادرا على لجم بنيامين نتنياهو، الذي جدد وزير دفاعه الجديد اليوم رفع السقوف، متحدثا عن كبح عدوانية ايران وتقويض سلطة حماس وصولا إلى هزيمة حزب الله، على حد قوله.
ووسط هذا الشهد، تواصل دبلوماسي خارجي، بلا نتيجة حتى الآن، وحراك لبناني داخلي بلا جدوى حتى اللحظة. أما ميدانيا، فتركزت الحرب الإسرائيلية على منطقتي صور والنبطية، وصولا إلى القرى الحدودية في الهرمل.
ومن جهة حزب الله، تواصل استهداف المستوطنات والمواقع العسكرية الإسرائيلية، وكذلك الإستهدافات النوعية في عمق الكيان عبري.
وفي إطار ردود الفعل على الحرب المستمرة، سجل اشتباك بين إسرائيليين ومواطنين عرب في أمستردام بعد مباراة كرة قدم تم فيها تمزيق علم فلسطين، ما أثار غضب نتنياهو الذي سارع إلى التنديد والتهديد والوعيد، واوفد وزير خارجيته الى هولندا، بعد تسجيل سقوط عدد من الجرحى من حاملي الجنسية الإسرائيلية.
=======
* مقدمة الـ “ال بي سي”
العالم مازال تحت وطأة الانتخابات الرئاسية الأميركية، فكيف بلبنان الذي ينتظر أي إشارة خارجية تخرجه من المأزق الذي هو فيه.
لبنان يعرف أن المنطقة، وفي الطليعة نقاط الصراع أو النقاط الملتهبة، في مرحلة خلط أوراق وتغيير موفدين، أو على الأقل فترة انتقالية، بين من هم ذاهبون ومن هم داخلون إلى الأدوار والمهمات.
ماذا عن آموس هوكشتاين؟ وبمن سيستبدل؟ ماذا عن الملف الذي حمله، من الترسيم البحري إلى محاولة الوصول إلى اتفاق على الحدود، واعادة الاعتبار للقرار 1701؟
ما هو دور مسعد بولس؟ هل يكون موفد الرئيس ترامب إلى لبنان؟ ومن سيكون موفده إلى اسرائيل؟.. إذا تمسك لبنان بالقرار 1701 بحذافيره، واعتبرت إسرائيل انه أصبح من الماضي، من سيقرب المسافات الضوئية بين الطرحين؟
لبنان أمام غموض، غير بناء، من اليوم وحتى دخول الرئيس ترامب البيت الأبيض في العشرين من كانون الثاني من السنة الجديدة.
عشرة أسابيع تقريبا، فهل يملؤها حراك ديبلوماسي أم مزيد من التصعيد ومزيد من التدمير؟ز
=======
* مقدمة “الجديد”
“فتح” توليب أمستردام بألوان العلم الفلسطيني وأمنية إسرائيل أن يبتلع البحر غزة، تحققت في نهر هولندا بعكس ما تشتهي الرياح الإسرائيلية.
عرب هولندا الأحرار رموا التطرف الإسرائيلي المسمى زورا مشجعي فريق رياضي في اقرب ساقية بعدما افتعلوا اعمال شغب واستفزوا الجماهير مزقوا وحرقوا العلم الفلسطيني من شرفات المنازل.
كانوا البادئين باعتراف الغارديان البريطانية فانتفض مغاربة أوروبا بضربة مرتدة وركلات جزاء، حيث احتجزوهم كرهائن واشترطوا عليهم الهتاف “فلسطين حرة” كطوق نجاة قدم فريق مكابي تل أبيب ومشجعوه استعراضا حيا مستنسخا عن فريق بنيامين نتنياهو الوزاري.
وفي الوقت الإضافي على حرب الملاعب جند نتنياهو اللاعب المستبدل جدعون ساعر في أول مهمة خارجية فطار الى امستردام على جناح معاداة السامية لخطورة الإصابة بالروح المعنوية.
طالب نتنياهو نظيره الهولندي بمحاسبة الفاعلين وحماية الجالية اليهودية…
ولكن مجلس الأمن القومي الإسرائيلي كان قد رفع البطاقة الحمراء للجماهير.
ودعا إلى الامتناع عن حضور مباريات كرة القدم وكرة السلة للفرق الإسرائيلية في أوروبا حتى إشعار آخر.
واما في المباريات النارية للعدو فانها لم تبلغ نهائياتها بعد، وإن كانت أجواء الادارتين الاميركيتين بفرعيها الراحل والآتي تتحدث عن قرب اتفاق لوقف النار مع لبنان… ولكنه على الارض.
فالنيران مشتعلة وليس آخرها في مدينة صور هذا المساء، حيث قصف العدو دوار جنبلاط في المدينة وأوقع عددا كبيرا من الاصابات.
وبرا سجل جيش الاحتلال محاولات تقدم جديدة من نقاط قرى الحافة الامامية في وقت كانت الصواريخ والمسيرات الآتية من لبنان تتساقط على مثلث الرعب حيفا… عكا ونهاريا ومعها تل أبيب الكبرى.
والقول الفصل متروك للميدان فالمقاومة ثابتة وصامدة وتل أبيب لم تحقق اهداف عودة المستوطنين الى الشمال والمرحلة تقتضي “ترشيد” الكلام عن انتصارات وعدم القفز في الهواء.
تابع