“لقاء الهويّة والسيادة” يطالب بإجراءات لإنقاذ لبنان

عقد لقاء الهوية والسيادة اجتماعه الدوري برئاسة الوزير السابق يوسف سلامه، بحضور المطران غي بولس نجيم، الشيخ سامي عبد الخالق، النائب السابق الدكتور باسم الشاب، الأستاذ نبيل يونس، وأعضاء آخرين.

أصدر المجتمعون بياناً أعربوا فيه عن أسفهم لسقوط الضحايا والدمار الهائل في لبنان، واستنكروا صمت المجتمع الدولي والمنظمات الدولية إزاء هذه الأحداث. كما دعوا إلى توحيد اللبنانيين بمختلف طوائفهم، ورفضوا الاتهامات بالتخوين والعمالة، مشيرين إلى أنّ السلاح وحده غير كافٍ لحماية لبنان أو ردع المعتدين.

Advertisement

.ad_unit_height55{height:250px}

@media(max-width:1200px) {
.ad_unit_height55{height:250px}
}
@media(max-width:768px) {
.ad_unit_height55{height:250px}
}

window.googletag = window.googletag || {cmd: []};
googletag.cmd.push(function() {
googletag.defineSlot(‘/21918299361/Leb24_300x250_InsideArticle_Zoning’, [300, 250], ‘div-gpt-ad-1618312246857-0’).setTargeting(‘Leb24_Category’, [‘-Lebanon’]).addService(googletag.pubads());
googletag.pubads().enableSingleRequest();
googletag.pubads().collapseEmptyDivs();
googletag.enableServices();
});

googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-1618312246857-0’); });

وقال اللقاء:” لوقف الحرب، ينبغي على الحكومة اللبنانية إبلاغ مجلس الأمن بالتزامها الجدي بتطبيق القرارات الدولية بالكامل تحت إشرافه والأمم المتحدة، واستكمال بناء مؤسسات الدولة من خلال انتخاب رئيس جمهورية ملتزم برسالة لبنان، وتشكيل حكومة صغيرة من مستقلين غير حزبيين لاستعادة ثقة المجتمع الدولي”.

أضاف اللقاء:” يجب حصر السلاح بيد الجيش والقوى الأمنية، وبسط سلطتهما على كامل الأراضي والحدود. بالاضافة إلى رعاية رئيس الجمهورية لحوار وطني يعالج المشكلات التي أدت لتعطيل المؤسسات وانهيار القطاع المالي”.

في الختام، أشاد المجتمعون بالدعم العربي والدولي لأعمال الإغاثة، ودعوا إلى التضامن والاستفادة من فرصة التغيير لتحقيق السلام والاستقرار في المستقبل.

@media(max-width:1200px) {

}
@media(max-width:768px) {

}

تابع

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى