تجنّبا لأي حصار.. مرفأ بيروت وضع خطة طوارئ
وحول العمل في المرفأ في الوقت الراهن، قال عيتاني:” نعمل بشكل شبه طبيعي في المرفأ، ان لجهة الاستيراد والتصدير او لجهة عمليات تفريغ واخراج البضائع”.
.ad_unit_height55{height:250px}
@media(max-width:1200px) {
.ad_unit_height55{height:250px}
}
@media(max-width:768px) {
.ad_unit_height55{height:250px}
}
window.googletag = window.googletag || {cmd: []};
googletag.cmd.push(function() {
googletag.defineSlot(‘/21918299361/Leb24_300x250_InsideArticle_Zoning’, [300, 250], ‘div-gpt-ad-1618312246857-0’).setTargeting(‘Leb24_Category’, [‘-Lebanon’]).addService(googletag.pubads());
googletag.pubads().enableSingleRequest();
googletag.pubads().collapseEmptyDivs();
googletag.enableServices();
});
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-1618312246857-0’); });
وبالنسبة لعملية إخراج البضائع، أشار عيتاني إلى “أنها انطلقت على مراحل، وذلك بعد عدة اجتماعات حصلت مع الجهات المعنية، “وحصل استثناء لاصدار أذونات خاصة لتسريع وتيرة العمل”، مشيرا إلى “أن التدقيق يجري بشكل مشدد من قبل الجيش”.
وإذ أكد أنه “لا يمكن الحديث عن مدة زمنية محددة لإخراج البضائع، لان عمليات الاستيراد ما زالت مستمرة”، لفت إلى “أن حركة الملاحة تأثرت بحكم المخاوف وارتفاع تكاليف التأمينات “لكن القدرة التشغيلية في مرفأ بيروت، ما زالت هي نفسها ولم تتأثر”.
وطمأن عيتاني “ان لا صحة للمعلومات عن امكانية استهداف المرفأ، “ورغم التطمينات التي تلقتها الحكومة إلا أننا عمدنا إلى تسريع وتيرة العمل لجهة تفريغ وإخراج البضائع”، مؤكدا “وجود خطة طوارىء بالتعاون مع باقي المرافىء”.
وحول ما يتم التداول فيه عن إحتمال فرض حصار بحري على لبنان من قبل العدو الإسرائيلي قال عيتاني:”لا حديث رسميا عن حصار بحري على لبنان باستثناء ما ذكر في الإعلام عن المحاذير التي طالت نهر الأولي وصولا إلى الناقورة”. (الوكالة الوطنية للإعلام)
تابع