النازحون الجنوبيون يقطفون مواسم الزيتون
.ad_unit_height55{height:250px}
@media(max-width:1200px) {
.ad_unit_height55{height:250px}
}
@media(max-width:768px) {
.ad_unit_height55{height:250px}
}
window.googletag = window.googletag || {cmd: []};
googletag.cmd.push(function() {
googletag.defineSlot(‘/21918299361/Leb24_300x250_InsideArticle_Zoning’, [300, 250], ‘div-gpt-ad-1618312246857-0’).setTargeting(‘Leb24_Category’, [‘-Lebanon’]).addService(googletag.pubads());
googletag.pubads().enableSingleRequest();
googletag.pubads().collapseEmptyDivs();
googletag.enableServices();
});
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-1618312246857-0’); });
وروى المصدر أن من خلال تواصله مع المخاتير ورؤساء البلديات ، علم بأن وجود هؤلاء النازحين في هذه القرى هو سلس ويشكل عاملا مساعدا لأهلها في موسم قطاف الزيتون بعدما غادر عدد كبير من العمال الأجانب وخاصةً السوريين منهم، فكان مجهود أهل الجنوب الذين هم بالأصل أبناء قرى بغالبيتها تحتوي على أشجار الزيتون ولهم باع طويل في عملية قطاف هذا المحصول وتشحيل أشجار الزيتون، وعندما حلّوا في قرى جبل لبنان شكلوا عاملا مساندا ومساعد للأهالي في قطاف مواسمهم، ما أمّن لهم مدخولا إضافيا من هذا العمل الزراعي الذي يعتبر موسم خير للبنانيين في معظم قراهم وبلداتهم .
لبنان 24
تابع