الفيول الجزائري وصل إلى طرابلس.. وهذا ما قاله فياض من هناك
وصلت الباخرة الجزائريّة “عين أكر” مساء اليوم، الثلاثاء، إلى قبالة منشآت نفط طرابلس الكائنة في البداوي.
ورست الباخرة في عرض البحر بالقرب من خزّانات نفط المنشآت، بانتظار السّماح لها بتفريغ حمولتها، وهي عبارة عن 30 ألف طن متري من الفيول أويل الجزائري، مقدّمة على شكل هبة من الحكومة الجزائرية.
Advertisement
.ad_unit_height55{height:250px}
@media(max-width:1200px) {
.ad_unit_height55{height:250px}
}
@media(max-width:768px) {
.ad_unit_height55{height:250px}
}
window.googletag = window.googletag || {cmd: []};
googletag.cmd.push(function() {
googletag.defineSlot(‘/21918299361/Leb24_300x250_InsideArticle_Zoning’, [300, 250], ‘div-gpt-ad-1618312246857-0’).setTargeting(‘Leb24_Category’, [‘-Lebanon’]).addService(googletag.pubads());
googletag.pubads().enableSingleRequest();
googletag.pubads().collapseEmptyDivs();
googletag.enableServices();
});
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-1618312246857-0’); });
في السياق، شكر وزير الطاقة وليد فياض الحكومة الجزائرية على هذه المساعدة، منوهًا بعمل سفير الجزائر في لبنان، وبعمل السفير اللبناني في الجزائر الذي سهّل الأمور هناك.
وأكّد فياض أن العراق ساهم في مساعدة لبنان بحل بعض المشاكل بشأن الطاقة، مؤكّدا وجوب تنويع مصادر الطاقة، حيث قال:” يجب العناية بتعدد المصادر ووزارة الطاقة عملت على هذا الأمر لكن أتت الاعتمادات متأخرة”.
وعن تأخر وصول الفيول قال فياض أن الجميع قام بدوره والقيام بالعمل بوقت متأخر أفضل من أن لا نقوم بشيء.
ودعا فياض اللبنانيين إلى الوقوف في صف واحد لتنفيذ الخطط الناجحة.
تابع
