سال حبر كثير بعد ذاك السؤال في صحف العالم، وقاسم ما كُتب المشترك «الإعجاب» بما يحدث في «السعودية».
أعود لملحمة الهلال الوطنية، التي أدمت قلوب إنجليز كرة القدم عندهم «معتقد» وجزء من الحياة، ومع ذلك هم يدركون قبل غيرهم أننا نملك دورياً قوياً يستهدف نجوماً لا يقلون كفاءة عمّا يضمه الدوري الأقوى في العالم، لكنهم لم يكونوا يتوقعون أن النتاج سيكون بهذه السرعة.
أربعة في مرمى ألمان سيتي لم تكن رقماً عادياً أو فوزاً عابراً، بل أراه في نفس المسار الذي أحدثناه بفوزنا على الأرجنتين في كأس العالم، يضاف له نخبة الأهلي الآسيوية وأرقامها التي اعتلى بها الأهلي قمة التصنيف الآسيوي، وكل هذا لم يكن ليتحقق لولا الرؤية الطموحة، التي رسم معالمها ملهم لا يعترف بالمستحيل.
هنا.. أقول على طريقة الجميل عبدالله المديفر انقلوا عني «يتغير الإنسان في حالتين: إذا زاد وعيه أو كُسر قلبه».
• ومضة:
«لا أعلم كيف يستطيع الناس تزييف علاقة كاملة، أنا لا أستطيع تزييف «مرحباً» لشخص لا أوده».
أخبار ذات صلة
إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
"جميع الحقوق محفوظة لأصحابها"
المصدر :" جريدة عكاظ "